إختيار الأب البطريرك – دروس من تاريخ كنيستنا المجيدة
المطلع لتاريخ كنيستنا في إختيار الأب البطريرك يجد تنوع طريقة إختيار الأب البطريرك ما بين بطريرك يختار من بعده أو إجراء قرعة لإختيار شخص أو
الرئيسيةتاريخ الكنيسة
المطلع لتاريخ كنيستنا في إختيار الأب البطريرك يجد تنوع طريقة إختيار الأب البطريرك ما بين بطريرك يختار من بعده أو إجراء قرعة لإختيار شخص أو
الأوطاخية هي ثمرة من ثمار الهرطقة النسطورية، ولكن هذا لا يعني أنها لم تراوح فلك النسطورية، بل وبالرغم من ندرة الأدب الأوطاخي المقرؤ، يمكننا أن
نقلاً عن عدد جريدة الأهرام يوم الجمعة الموافق 23 مارس 2012 بطريرك الكنيسة القبطية هو الاسم المرادف للقب أسقف الإسكندرية. لذلك طبقا للقوانين الكنسية وقوانين
يبدو الاتهام باليهودية اتهام قاس وعنيف، ولكن بالبحث يتبين لنا أن هذا الاتهام يدور في فلك حقيقتين تنادي بهما الأريوسية إولهما أن الخلاص بالاجتهاد الشخصي،
للا تقف الأريوسية عند مساواة الابن للآب في الجوهر، ولكن هناك أمور أخرى تنطلق منها هذه الهرطقة وتعتبر من الأسس التي قامت عليها. من هذه
لا يمكن فهم الأريوسية بشكل صحيح بمعزل عن البيئة الثقافية والحضارية والجوانب النفسية التي نشأت فيها وأدت إليها، ولذلك لا بُد من التاريخ. في ضوء
في هذه المحاضرة يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي اعتراضات الأريوسيين على إلوهية الرب يسوع والتي بلغت خمسة عشر اعتراضاً تتأسس على قراءة خاصة لخمسة
عندما يغيب التاريخ ينفتح باب الأساطير والاجتهادات الشخصية التي لا أساس تاريخي لها. لكن عندما نضع التاريخ في خلفية دراساتنا يمكننا أن نتحقق من صحة
قد اخترت لهذه الأطروحة مراسيم سلاطين الدولة المملوكية الإسلامية الخاصة بدير سانت كاترينا بطور سيناء والمحفوظة فيه لأسباب التالية: أولا: لأقدم شيئا جديدا في المنطقة
المطلع لتاريخ كنيستنا في إختيار الأب البطريرك يجد تنوع طريقة إختيار الأب البطريرك ما بين بطريرك يختار من بعده أو إجراء قرعة لإختيار شخص أو
الأوطاخية هي ثمرة من ثمار الهرطقة النسطورية، ولكن هذا لا يعني أنها لم تراوح فلك النسطورية، بل وبالرغم من ندرة الأدب الأوطاخي المقرؤ، يمكننا أن
نقلاً عن عدد جريدة الأهرام يوم الجمعة الموافق 23 مارس 2012 بطريرك الكنيسة القبطية هو الاسم المرادف للقب أسقف الإسكندرية. لذلك طبقا للقوانين الكنسية وقوانين
يبدو الاتهام باليهودية اتهام قاس وعنيف، ولكن بالبحث يتبين لنا أن هذا الاتهام يدور في فلك حقيقتين تنادي بهما الأريوسية إولهما أن الخلاص بالاجتهاد الشخصي،
للا تقف الأريوسية عند مساواة الابن للآب في الجوهر، ولكن هناك أمور أخرى تنطلق منها هذه الهرطقة وتعتبر من الأسس التي قامت عليها. من هذه
لا يمكن فهم الأريوسية بشكل صحيح بمعزل عن البيئة الثقافية والحضارية والجوانب النفسية التي نشأت فيها وأدت إليها، ولذلك لا بُد من التاريخ. في ضوء
في هذه المحاضرة يبسط أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي اعتراضات الأريوسيين على إلوهية الرب يسوع والتي بلغت خمسة عشر اعتراضاً تتأسس على قراءة خاصة لخمسة
عندما يغيب التاريخ ينفتح باب الأساطير والاجتهادات الشخصية التي لا أساس تاريخي لها. لكن عندما نضع التاريخ في خلفية دراساتنا يمكننا أن نتحقق من صحة
قد اخترت لهذه الأطروحة مراسيم سلاطين الدولة المملوكية الإسلامية الخاصة بدير سانت كاترينا بطور سيناء والمحفوظة فيه لأسباب التالية: أولا: لأقدم شيئا جديدا في المنطقة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات