حوار موجز عن الثالوث
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
الرئيسيةحوار
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
عاد صديقي عزت للحوار وهو مثقلٌ بأفكارٍ كثيرة. عزت: أنا مندهش من إصرارك على أن يسوع إلهٌ، مع أنه كان يأكل ويشرب وينام، وحسب
عزت صديقٌ مكافح، هاجر الى بريطانيا ثم أمريكا في السبعينات من القرن الماضي، وعمل في مجالات عدة في الحياة، واستقر أخيراً في عملٍ يفضِّله. انتقل
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 6 توقفنا عند البنوة للآب، وقد بدت كفكرة لدى الأخ سامي، وكنتُ مصِرَّاً -حسب بشارة الإنجيل- على أنها تحوُّل
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 5 مرَّ أسبوع وصديقي سامي قد لزم الصمت، ولم يتصل بي، فقررت أن أزوره في مقر عمله لمجرد الاطمئنان
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 4 السبت 11 يناير 2015، وكان الموعد قد حُدد من أجل موضوع واحد حسبما ذكرت رسالة سامي في التليفون:
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
بدون الاتحاد لا توجد لنا حياة حقيقية. إنه اتحاد بأقنوم الله الكلمة. استخدم القديس كيرلس الكبير هذا التعبير: “الاتحاد الأقنومي” لكي يؤكد أن المسيح ربنا
صديقي إبراهيم من الذين يحبون البحث والدراسة والتعمق في فهم العقيدة المسيحية. وقد دار بيننا هذا الحوار على فترات متباعدة من الزمن، ولكننا سجلناه معًا.
عاد صديقي عزت للحوار وهو مثقلٌ بأفكارٍ كثيرة. عزت: أنا مندهش من إصرارك على أن يسوع إلهٌ، مع أنه كان يأكل ويشرب وينام، وحسب
عزت صديقٌ مكافح، هاجر الى بريطانيا ثم أمريكا في السبعينات من القرن الماضي، وعمل في مجالات عدة في الحياة، واستقر أخيراً في عملٍ يفضِّله. انتقل
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 6 توقفنا عند البنوة للآب، وقد بدت كفكرة لدى الأخ سامي، وكنتُ مصِرَّاً -حسب بشارة الإنجيل- على أنها تحوُّل
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 5 مرَّ أسبوع وصديقي سامي قد لزم الصمت، ولم يتصل بي، فقررت أن أزوره في مقر عمله لمجرد الاطمئنان
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 4 السبت 11 يناير 2015، وكان الموعد قد حُدد من أجل موضوع واحد حسبما ذكرت رسالة سامي في التليفون:
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات