حوارٌ موجز عن الثالوث الحلقة الثانية – 3
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 3 السبت 3 يناير كان لقاءً هاماً مع الأخ سامي. لا زال يصارع داخلياً فكرة قديمة، وهي أن الجوهر
الرئيسيةحوار
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 3 السبت 3 يناير كان لقاءً هاماً مع الأخ سامي. لا زال يصارع داخلياً فكرة قديمة، وهي أن الجوهر
الثالوث القدوس ممارسة أبدية … مضى على الحوار الأول ساعة تقريباً، وكنت لا أزال في المنطقة التجارية. كان أهم ما يزعج سامي هو كلمة “أقنوم”.
الثالوث القدوس ممارسة أبدية … عاد صديقي سامي إلى موضوع الثالوث القدوس؛ ليسأل عن الممارسة، وليسأل سؤالاً هاماً: هل يصبح الثالوث أساساً للتعامل لفهم الحياة
ظلت أسئلة الأخ سامي في قلبي مثل صدى صوت آتٍ من بعيد من قرون التاريخ القديم الحي في صلواتنا وحياة قديسي الكنيسة لا سيما آباء
صديقنا سامي عَبَرَ من عنق زجاجة شهود يهوه إلى آفاق الدراسة والفهم، وكان لكتاب الإيمان بالثالوث لأستاذ اللاهوت السابق توماس تورانس تأثيرٌ كبيرٌ على فكره،
سامي: لا زلت أشعر بالحيرة كلما فكرت في أن الواحد هو أيضاً ثلاثة. جورج: هل تعرف السبب؟ أنت لا تشعر بالحيرة لأن لك أعضاء كثيرة
سامي: إذن. مما سبق أنت ترى أن عدم الإيمان بالثالوث، أي بالأقانيم، هو إيمان بالله المجهول. جورج: هذا قريبٌ جداً من الواقع الإنساني. كل وصف
سامي: ماذا يحدث لو حذفنا الأقانيم؟ هل يصبح إيماننا بالله عاطل؟ جورج: بكل تأكيد؛ لأنك سوف تعود إلى الإيمان بالواحد “المُبهَم”، أو “الغامض” الذي لم
سامي: لا زلت أبحث عن فائدة هذا التعليم بأن الله هو الآب والابن والروح القدس. ذكرتَ أنه تعليمٌ عن المحبة، ولم ندخل في تفاصيل هذا
سامي: ما هي مشكلتُك مع كلمة واحد؟ جورج: ليس لديَّ مشكلة مع أية كلمة. إنما ما هو مغزى الكلمة؟ وما هو استعمال الكلمة؟ أعني ما
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 3 السبت 3 يناير كان لقاءً هاماً مع الأخ سامي. لا زال يصارع داخلياً فكرة قديمة، وهي أن الجوهر
الثالوث القدوس ممارسة أبدية … مضى على الحوار الأول ساعة تقريباً، وكنت لا أزال في المنطقة التجارية. كان أهم ما يزعج سامي هو كلمة “أقنوم”.
الثالوث القدوس ممارسة أبدية … عاد صديقي سامي إلى موضوع الثالوث القدوس؛ ليسأل عن الممارسة، وليسأل سؤالاً هاماً: هل يصبح الثالوث أساساً للتعامل لفهم الحياة
ظلت أسئلة الأخ سامي في قلبي مثل صدى صوت آتٍ من بعيد من قرون التاريخ القديم الحي في صلواتنا وحياة قديسي الكنيسة لا سيما آباء
صديقنا سامي عَبَرَ من عنق زجاجة شهود يهوه إلى آفاق الدراسة والفهم، وكان لكتاب الإيمان بالثالوث لأستاذ اللاهوت السابق توماس تورانس تأثيرٌ كبيرٌ على فكره،
سامي: لا زلت أشعر بالحيرة كلما فكرت في أن الواحد هو أيضاً ثلاثة. جورج: هل تعرف السبب؟ أنت لا تشعر بالحيرة لأن لك أعضاء كثيرة
سامي: إذن. مما سبق أنت ترى أن عدم الإيمان بالثالوث، أي بالأقانيم، هو إيمان بالله المجهول. جورج: هذا قريبٌ جداً من الواقع الإنساني. كل وصف
سامي: ماذا يحدث لو حذفنا الأقانيم؟ هل يصبح إيماننا بالله عاطل؟ جورج: بكل تأكيد؛ لأنك سوف تعود إلى الإيمان بالواحد “المُبهَم”، أو “الغامض” الذي لم
سامي: لا زلت أبحث عن فائدة هذا التعليم بأن الله هو الآب والابن والروح القدس. ذكرتَ أنه تعليمٌ عن المحبة، ولم ندخل في تفاصيل هذا
سامي: ما هي مشكلتُك مع كلمة واحد؟ جورج: ليس لديَّ مشكلة مع أية كلمة. إنما ما هو مغزى الكلمة؟ وما هو استعمال الكلمة؟ أعني ما
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات