تقوى مزيَّفة بلا أساس لاهوتي –6
كيف تحوَّل المسيح رب الحياة إلى فكرة في نظام عقلي؟ أعود إلى الإفخارستيا، ذلك السر العظيم الذي للتقوى الحقيقية، وهي عبارة (1تيمو 3: 16)، وأصلاً:
الرئيسيةردود
كيف تحوَّل المسيح رب الحياة إلى فكرة في نظام عقلي؟ أعود إلى الإفخارستيا، ذلك السر العظيم الذي للتقوى الحقيقية، وهي عبارة (1تيمو 3: 16)، وأصلاً:
فصل الكلمة عن السرائر لعل أكبر أخطاء حركة الإصلاح في القرن الـ 16 كان فصل العروة الوثقى بين كلمة الله الخاصة بالتعليم، والسرائر. كانت هناك
الكلمة والسرائر كنت أُدرِّس تاريخ العبادة المسيحية في القرون الأولى في جامعات بريطانيا، نوتنجهام – كامبريدج. وكان لدينا برنامج خاص لطلبة الأبحاث والخريجين، عن الجذور
غياب البُعد الكنسي صار الحوار ضرورة لحياتنا التي تعقَّدت فيها الأمور، واختلطت فيها الحقائق مع أنصاف الحقائق. صار كل شيءٍ مستباحاً على شبكة المعلومات، حتى
أثلج صدري الشرح والدفاع الذي قدَّمه الأخ ماهر فايز، لما امتاز به من أدب مسيحي جم، وصدق وشجاعة. وقبل أي شيء آخر، لم يكن لا
رداً على مجلة الكرازة – العدد 27 – 28 – 4 يوليو 2014 كتب أستاذنا الكبير، والرجل النبيل د. موريس تاوضروس مقالاً يحاول فيه أن
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
تعقيبا على مقال “الإيمان والكتاب المقدس وموجـة الإلحـاد المعـاصرة – 2” وردا على طلب من أحد القراء بتوضيح جملة قد وردت بالمقال وهي “إلوهيةُ المسيحِ
هذه السطور ليست رداً على أحد معين، ولكنها ملاحظات عامة على مَسْحٍ شامل لما أسمع وما أقرأ وما يدور من حوار، ليس فقط على موقع
تحية صادقة بمحبة أبدية لكلٍّ من سوستانيس، ومجدي داود، ولكل القراء الذين لديهم عشق إلهي بالغوص في استعلان المحبة الإلهية. هذه ملاحظات لدفع الحوار إلى
كيف تحوَّل المسيح رب الحياة إلى فكرة في نظام عقلي؟ أعود إلى الإفخارستيا، ذلك السر العظيم الذي للتقوى الحقيقية، وهي عبارة (1تيمو 3: 16)، وأصلاً:
فصل الكلمة عن السرائر لعل أكبر أخطاء حركة الإصلاح في القرن الـ 16 كان فصل العروة الوثقى بين كلمة الله الخاصة بالتعليم، والسرائر. كانت هناك
الكلمة والسرائر كنت أُدرِّس تاريخ العبادة المسيحية في القرون الأولى في جامعات بريطانيا، نوتنجهام – كامبريدج. وكان لدينا برنامج خاص لطلبة الأبحاث والخريجين، عن الجذور
غياب البُعد الكنسي صار الحوار ضرورة لحياتنا التي تعقَّدت فيها الأمور، واختلطت فيها الحقائق مع أنصاف الحقائق. صار كل شيءٍ مستباحاً على شبكة المعلومات، حتى
أثلج صدري الشرح والدفاع الذي قدَّمه الأخ ماهر فايز، لما امتاز به من أدب مسيحي جم، وصدق وشجاعة. وقبل أي شيء آخر، لم يكن لا
رداً على مجلة الكرازة – العدد 27 – 28 – 4 يوليو 2014 كتب أستاذنا الكبير، والرجل النبيل د. موريس تاوضروس مقالاً يحاول فيه أن
سلطان المحبة هو سلطان البذل وليس محبة السلطان قلقٌ جداً على ما يحدث في أم الشهداء، وأتوقع المزيد من الانفجارات؛ لأن انعدام الحوار، وعدم وجود
تعقيبا على مقال “الإيمان والكتاب المقدس وموجـة الإلحـاد المعـاصرة – 2” وردا على طلب من أحد القراء بتوضيح جملة قد وردت بالمقال وهي “إلوهيةُ المسيحِ
هذه السطور ليست رداً على أحد معين، ولكنها ملاحظات عامة على مَسْحٍ شامل لما أسمع وما أقرأ وما يدور من حوار، ليس فقط على موقع
تحية صادقة بمحبة أبدية لكلٍّ من سوستانيس، ومجدي داود، ولكل القراء الذين لديهم عشق إلهي بالغوص في استعلان المحبة الإلهية. هذه ملاحظات لدفع الحوار إلى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات