ضياع الهوية – في الرد على إحدى اتهامات الأنبا بيشوي
على موقعه الرسمي – وبالمناسبة لا يزال يحتفظ بلقب “سكرتير المجمع المقدس”، رغم وجود نيافة الأنبا روفائيل، فهو يهوى جمع الألقاب: الرجل الثاني – اللاهوتي
الرئيسيةردود
على موقعه الرسمي – وبالمناسبة لا يزال يحتفظ بلقب “سكرتير المجمع المقدس”، رغم وجود نيافة الأنبا روفائيل، فهو يهوى جمع الألقاب: الرجل الثاني – اللاهوتي
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
في مقال نُشِر في مجلة الهدى – لسان حال الكنيسة الإنجيلية في مصر – 1983 وأُعيد نشرها على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية في 4 إبريل
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
ليس للكذب، ولا حتى رجلاً واحدة تمكِّنه حتى من السير الأعرج. حقاً حشد الرعاع له أسلوب “مفضوح”، يعتمد على الإثارة والكذب والتلفظ بألفاظ تقع تحت
لم نفاجئ بما نُشر -عن تعيين ثلاثة أساتذة حاصلين على درجة الدكتوراه في اللاهوت في الكلية الإكليريكية -باسم “مسيحيو مصر“، وإن كان الاسم نفسه يستدعى
كيف سمح الكلمة لجسده أن يموت؟ وهو سؤالٌ غريب جداً على مَن درس أثناسيوس؛ لأن ابن الله “أنقص ذاته لأجلنا، لكي بتواضعه نستطيع نحن أن
الكنيسة لها حياة واحدة، هي حياة يسوع المسيح نفسه التي وُهِبَت من الآب في يسوع الإله المتجسد بالروح القدس، “الفاعل” والواهب كل العطايا. وحسب تشبيه
على موقعه الرسمي – وبالمناسبة لا يزال يحتفظ بلقب “سكرتير المجمع المقدس”، رغم وجود نيافة الأنبا روفائيل، فهو يهوى جمع الألقاب: الرجل الثاني – اللاهوتي
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
في مقال نُشِر في مجلة الهدى – لسان حال الكنيسة الإنجيلية في مصر – 1983 وأُعيد نشرها على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية في 4 إبريل
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
ليس للكذب، ولا حتى رجلاً واحدة تمكِّنه حتى من السير الأعرج. حقاً حشد الرعاع له أسلوب “مفضوح”، يعتمد على الإثارة والكذب والتلفظ بألفاظ تقع تحت
لم نفاجئ بما نُشر -عن تعيين ثلاثة أساتذة حاصلين على درجة الدكتوراه في اللاهوت في الكلية الإكليريكية -باسم “مسيحيو مصر“، وإن كان الاسم نفسه يستدعى
كيف سمح الكلمة لجسده أن يموت؟ وهو سؤالٌ غريب جداً على مَن درس أثناسيوس؛ لأن ابن الله “أنقص ذاته لأجلنا، لكي بتواضعه نستطيع نحن أن
الكنيسة لها حياة واحدة، هي حياة يسوع المسيح نفسه التي وُهِبَت من الآب في يسوع الإله المتجسد بالروح القدس، “الفاعل” والواهب كل العطايا. وحسب تشبيه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات