الكلمة صار جسداً وُلِدَ في حياتنا لكي يحيا معنا وفينا – رسالة عيد الميلاد 2014
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
الرئيسيةرسائل
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
تتقدم أسرة الموقع بوافر التهنئة بالعام الميلادي الجديد 2014 لكل القراء والقارئات، ولشعب الكنيسة، وللوطن مصر، ولكل أسرة فقدت عزيزاً عليها في موجات الإرهاب، سائلين
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
أبونا الروحي بابا الاسكندرية نقبِّل يديكم الكريمة سائلين لكم المزيد من الصحة والهمة في ظروفٍ لم تمر بها مصر ولا كنيسة مصر منذ ثورة يوليو
سيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي تحية خالصة لكم وللوطن وللقوات المسلحة ولكل ما تحمله وتعبِّر عنه كمصري ومقاتل ومسلم ورجل يحمل في قلبه الفخر
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
كيف سمح الكلمة لجسده أن يموت؟ وهو سؤالٌ غريب جداً على مَن درس أثناسيوس؛ لأن ابن الله “أنقص ذاته لأجلنا، لكي بتواضعه نستطيع نحن أن
تلبيةً لدعوة سكرتارية المجمع المقدس للكنيسة القبطية، كافة المهتمين بتطوير المعاهد الدينية والكليات الإكليريكية والمراكز الدراسية والبحثية المختلفة، للاشتراك في السيمينار الذي سيغقد بهذا الخصوص
شكر واجب لنيافة الأنبا باخوميوس سيدنا الجليل، أنقذت السفينة من صخور الانقسام، وأنقذت سكرتير المجمع من الوقوف أمام المحكمة؛ لأن تقديمة للمحكمة كان هو الإجراء
الكلمة صار جسداً. حقيقةٌ، ليست عبارةً أو سطراً. الجسدُ حقيقةٌ تنطق الكلمات، ولا يتحول إلى كلمات. محبةٌ لا تعرف الحدود. لم يتكلم، ولكن تجسد لكي
تتقدم أسرة الموقع بوافر التهنئة بالعام الميلادي الجديد 2014 لكل القراء والقارئات، ولشعب الكنيسة، وللوطن مصر، ولكل أسرة فقدت عزيزاً عليها في موجات الإرهاب، سائلين
رسالة إلى الأخ مينا قليني أسعدتني كثيراً روح الكنيسة الأرثوذكسية في رسالتك. أتمنى أن يكون لدينا رؤية موضوعية تسود على التبعية للأشخاص، وبريق الأسماء، لا
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
أبونا الروحي بابا الاسكندرية نقبِّل يديكم الكريمة سائلين لكم المزيد من الصحة والهمة في ظروفٍ لم تمر بها مصر ولا كنيسة مصر منذ ثورة يوليو
سيادة الفريق أول عبد الفتاح السيسي تحية خالصة لكم وللوطن وللقوات المسلحة ولكل ما تحمله وتعبِّر عنه كمصري ومقاتل ومسلم ورجل يحمل في قلبه الفخر
المثل الأعلى في حياة الإنسان الذي يريد أن يصل إلى عُمق المسيح وعمق الإيمان بالمسيح، كما عرفت أن بولس الرسول وَضَع الإيمان بجوار المحبة وقال
كيف سمح الكلمة لجسده أن يموت؟ وهو سؤالٌ غريب جداً على مَن درس أثناسيوس؛ لأن ابن الله “أنقص ذاته لأجلنا، لكي بتواضعه نستطيع نحن أن
تلبيةً لدعوة سكرتارية المجمع المقدس للكنيسة القبطية، كافة المهتمين بتطوير المعاهد الدينية والكليات الإكليريكية والمراكز الدراسية والبحثية المختلفة، للاشتراك في السيمينار الذي سيغقد بهذا الخصوص
شكر واجب لنيافة الأنبا باخوميوس سيدنا الجليل، أنقذت السفينة من صخور الانقسام، وأنقذت سكرتير المجمع من الوقوف أمام المحكمة؛ لأن تقديمة للمحكمة كان هو الإجراء
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات