التفكير والتكفير، والانقضاض على النعمة، ومجد الإنسان في يسوع المسيح ربُّ المجد
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
الرئيسيةهرطقات
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
لم أجد في مقال الأرشمندريت جريجوريوس ما يستحق الرد، فهو قد عاد إلى ما كان سائداً في أجواء الشرق قبل الغزو الفارسي الذي دمرت فيه
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، يعرض لنا
لو كان أساقفة الجهل يؤمنون أن المسيح فينا “المسيح فيكم رجاء المجد” (كولو 1: 17)، ولو كانوا يؤمنون أن المسيح “يحل في قلوبنا بالإيمان” (افسس
الأوطاخية هي ثمرة من ثمار الهرطقة النسطورية، ولكن هذا لا يعني أنها لم تراوح فلك النسطورية، بل وبالرغم من ندرة الأدب الأوطاخي المقرؤ، يمكننا أن
في هذه المجموعة من المحاضرات يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي إلى القرن الرابع الميلادي مستعرضاً معنا الظروف الفكرية والسيكولوجية التي نشأت فيها الهرطقة النسطورية، ويبين
في هذه المجموعة من المحاضرات يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي إلى القرن الرابع الميلادي مستعرضاً معنا الظروف الفكرية والسيكولوجية التي نشأت فيها الهرطقة النسطورية، ويبين
في هذه المجموعة من المحاضرات يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي إلى القرن الرابع الميلادي مستعرضاً معنا الظروف الفكرية والسيكولوجية التي نشأت فيها الهرطقة النسطورية، ويبين
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
نيافة الأنبا بيشوي أنا مسيحي قبل أي شيء آخر. أعيش مسيحياً وسوف أموت مسيحياً. ما يقال عني لا قيمة له بالمرة، طالما هو لا يمس
تذكرت هذه العبارة للأديب الخالد في حياة مصر وتاريخ مصر الأستاذ نجيب محفوظ، وهو يقص علينا “حكايات حارتنا”. كيف تدفع الكراهية والحسد والبغضة السوداء الشريرة
لم أجد في مقال الأرشمندريت جريجوريوس ما يستحق الرد، فهو قد عاد إلى ما كان سائداً في أجواء الشرق قبل الغزو الفارسي الذي دمرت فيه
في مجموعة المحاضرات هذه يستعرض معنا الدكتور جورج حبيب بباوي التعليم العقيدي لآباء الكنيسة الجامعة، وفي هذه المحاضرة، واستكمالاً لمحاضراته عن عقيدة الثالوث، يعرض لنا
لو كان أساقفة الجهل يؤمنون أن المسيح فينا “المسيح فيكم رجاء المجد” (كولو 1: 17)، ولو كانوا يؤمنون أن المسيح “يحل في قلوبنا بالإيمان” (افسس
الأوطاخية هي ثمرة من ثمار الهرطقة النسطورية، ولكن هذا لا يعني أنها لم تراوح فلك النسطورية، بل وبالرغم من ندرة الأدب الأوطاخي المقرؤ، يمكننا أن
في هذه المجموعة من المحاضرات يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي إلى القرن الرابع الميلادي مستعرضاً معنا الظروف الفكرية والسيكولوجية التي نشأت فيها الهرطقة النسطورية، ويبين
في هذه المجموعة من المحاضرات يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي إلى القرن الرابع الميلادي مستعرضاً معنا الظروف الفكرية والسيكولوجية التي نشأت فيها الهرطقة النسطورية، ويبين
في هذه المجموعة من المحاضرات يأخذنا الدكتور جورج حبيب بباوي إلى القرن الرابع الميلادي مستعرضاً معنا الظروف الفكرية والسيكولوجية التي نشأت فيها الهرطقة النسطورية، ويبين
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات