من أنا
من أنا أنا طفلٌ صغير في حضن الاله القدير أختبئ فيه فلا أعرف أو أري الا بهِ أذني لا تعرف الا صوتهِ ورجلي اعتادت علي
الرئيسيةأشعار
من أنا أنا طفلٌ صغير في حضن الاله القدير أختبئ فيه فلا أعرف أو أري الا بهِ أذني لا تعرف الا صوتهِ ورجلي اعتادت علي
-1- اختاركِ الآبُ البار يا مريم يا ست الأبكار ليُشرِق النهار بتجسد الابن الوحيد *** تأنَّس الابن الوحيد أسَّس العهد الجديد أكمل التجديد بتجسد الابن
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
عشقُ الذاتِ طردَ آدم من شركتك طردَ أيضاً كلَّ شاهدٍ أمين من كنيستك عشاق الذات في طيالس يرفلون يعبدون أفكارهم، يعشقون شريعتهم جعلوك فكرةً في
لازم أعيش زيك اتكلم زيك أحب زيك أموت زيك علشان أقوم زيك علشان أبقى زيك
يا صليب الرب يا حصن القلب يا مرسى النجاة من بحر الظلمة من لحم ودم الابن، موش بس خشب لما تسكن القلب يشتعل بالمحبة تنجي
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
من أنا أنا طفلٌ صغير في حضن الاله القدير أختبئ فيه فلا أعرف أو أري الا بهِ أذني لا تعرف الا صوتهِ ورجلي اعتادت علي
-1- اختاركِ الآبُ البار يا مريم يا ست الأبكار ليُشرِق النهار بتجسد الابن الوحيد *** تأنَّس الابن الوحيد أسَّس العهد الجديد أكمل التجديد بتجسد الابن
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
عشقُ الذاتِ طردَ آدم من شركتك طردَ أيضاً كلَّ شاهدٍ أمين من كنيستك عشاق الذات في طيالس يرفلون يعبدون أفكارهم، يعشقون شريعتهم جعلوك فكرةً في
لازم أعيش زيك اتكلم زيك أحب زيك أموت زيك علشان أقوم زيك علشان أبقى زيك
يا صليب الرب يا حصن القلب يا مرسى النجاة من بحر الظلمة من لحم ودم الابن، موش بس خشب لما تسكن القلب يشتعل بالمحبة تنجي
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
ربِّ اجعلني لك هيكلاً ومن عظامي ولحمي أبني لك مذبحاً أُقدِّمُ عليه شهادتك بخورَ محبتك ممهورةً باسمك مختومةً بعطر صلبك ربِّ أنت قوتي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات