إفرامية العهد
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
الرئيسيةإفراميات
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
مبكراً، أطلَّ علينا عيدُ القيامةِ هذه السنة لحنُ الشهادةِ الحَقَّةِ سَرى في أرواحِنا رفعَ قلوبَنا إلى مجدِ المسيحِ أكَّدتْ شهادتكم أنَّ تاريخنا صحيحٌ بَزَغَ الوعيُ
معاً … جئنا معاً أنتَ من جوهرِ الآبِ وُلِدت وأنا من ترابِ الأرضِ خُلِقت بتجسُّدِكَ التقينا بصلبك وقيامتك اتَّحدنا
يا صرخةَ المصلوب هُزِّي عرشَ سلطانٍ تربَّع على خوف العبيد ***
استُعلن الثالوثُ بنداءِ الآبِ بالابنِ الذي مُسِح بالروحِ بالروحِ الوديعِ رفرَفَ على وجهِ المياهِ
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
(1) لأجلِكَ وحدكَ سرتُ على أشواكٍ، بينما أنت تُوِّجتَ بالأشواكِ اتُّهِمتَ أنتْ بالتجديف واتهمني بنوا أمي بالشِّركِ
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
بالنطقِ جئتَ بلعازرِ حيَّاً من هاوية الموت بعد أن تعفَّنَ في قبره بلمس المولود الأعمى، نال البصر ومَن شُفيَت مِن نزيفِ الدمِ لمست هُدبَ ثوبه
لبِستَ الناسوتَ لكي تُبيدَ الموتَ فيه منذ الأزل حيٌّ، وموتُكَ جعلكَ حيَّاً ومحيياً أشرقتَ في عالم المائتين نوراً اخترق ظلمةَ موتنا، ودمَّر سلطانَ القبرِ أخذكَ
منحَكَ الشعبُ لقب الرسولي إيمانُك كان هو التزكية وكفاحُك كان هو توقيع الثالوث على تزكيتك ثالث عشر الرسل ***
مبكراً، أطلَّ علينا عيدُ القيامةِ هذه السنة لحنُ الشهادةِ الحَقَّةِ سَرى في أرواحِنا رفعَ قلوبَنا إلى مجدِ المسيحِ أكَّدتْ شهادتكم أنَّ تاريخنا صحيحٌ بَزَغَ الوعيُ
معاً … جئنا معاً أنتَ من جوهرِ الآبِ وُلِدت وأنا من ترابِ الأرضِ خُلِقت بتجسُّدِكَ التقينا بصلبك وقيامتك اتَّحدنا
يا صرخةَ المصلوب هُزِّي عرشَ سلطانٍ تربَّع على خوف العبيد ***
استُعلن الثالوثُ بنداءِ الآبِ بالابنِ الذي مُسِح بالروحِ بالروحِ الوديعِ رفرَفَ على وجهِ المياهِ
من أُمٍّ عاقرٍ وُلِدَ يوحنا بدايةُ عهدِ الولادة الجديدة ليس بالولادة الجسدانية، بل بقوةٍ إلهيةٍ وُلِد ***
(1) لأجلِكَ وحدكَ سرتُ على أشواكٍ، بينما أنت تُوِّجتَ بالأشواكِ اتُّهِمتَ أنتْ بالتجديف واتهمني بنوا أمي بالشِّركِ
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات