الإفراز والتمييز
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
الرئيسيةالأرثوذكسية
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
إن ما غاب عن جيل الـ 40 عاماً الماضية هو التسليم الكنسي، وهو حسب عبارة رسول المسيح: “نحن لم نأخذ روح العالم بل الروح القدس
كما أن عبارة القداس الغريغوري: “أكملت ناموسك أو شريعتك عني” تعني أن الإنسان لا يملك أن يزحزح الشريعة من مكانها أو يغيرها أو يكتب شريعة
هذا الزخم الوافر يضعنا في قلب وليمة الملكوت، ولذلك جاء لحن “افرحي يا مريم ..”، وكان رداً على بدعة نسطور، ولكنه كان يعبِّر عن حضور
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
المحبة الثالوثية الأبدية هي تدفُّق الصلاح الإلهي الذي لا يتوقف ولا يبطُل يوم الدينونة، بل في نقلةٍ نوعية، يتدفق لكي يعطي لنا كمال المحبة الذي
بالرغم من الغنى الفاحش لكنيستنا القبطية في التراث الروحي، إلاَّ أن ما يقدم من طعام روحي للمؤمنين لا يتناسب مع هذا الغنى. ما هو السبيل
في هذه المحاضرة يتناول الدكتور جورج حبيب بباوي الوسائل والطرق التي يمكننا بها أن نستعيد وعينا الأرثوذكسي بالحياة الكنسية، في زمن تكاد تكون معالم الحياة
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
إن ما غاب عن جيل الـ 40 عاماً الماضية هو التسليم الكنسي، وهو حسب عبارة رسول المسيح: “نحن لم نأخذ روح العالم بل الروح القدس
كما أن عبارة القداس الغريغوري: “أكملت ناموسك أو شريعتك عني” تعني أن الإنسان لا يملك أن يزحزح الشريعة من مكانها أو يغيرها أو يكتب شريعة
هذا الزخم الوافر يضعنا في قلب وليمة الملكوت، ولذلك جاء لحن “افرحي يا مريم ..”، وكان رداً على بدعة نسطور، ولكنه كان يعبِّر عن حضور
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات