ماذا بعد هذه الحرب المُعلنة على التاريخ والعقيدة، ولمصلحة مَن تدور رحى هذه الحرب؟ (4)
الهدف الأبدي من الإيمان المسيحي هو شركتنا في حياة الثالوث. هذا هو غاية الإيمان المسيحي. كانت الغاية أو الهدف من الشريعة هو أن تكون شريعة
الرئيسيةالأرثوذكسية
الهدف الأبدي من الإيمان المسيحي هو شركتنا في حياة الثالوث. هذا هو غاية الإيمان المسيحي. كانت الغاية أو الهدف من الشريعة هو أن تكون شريعة
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
هكذا تأخذ الحية القديمة شكلاً جديداً، فتهاجم اتحادنا بالثالوث القدوس، بإنكار الشركة في الطبيعة الإلهية، بمقوله أن الشركة في الطبيعة الإلهية تحول الإنسان إلى
الهدف الأبدي من الإيمان المسيحي هو شركتنا في حياة الثالوث. هذا هو غاية الإيمان المسيحي. كانت الغاية أو الهدف من الشريعة هو أن تكون شريعة
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
هكذا تأخذ الحية القديمة شكلاً جديداً، فتهاجم اتحادنا بالثالوث القدوس، بإنكار الشركة في الطبيعة الإلهية، بمقوله أن الشركة في الطبيعة الإلهية تحول الإنسان إلى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات