ميناء الخلاص للساعين للحياة الأبدية – 1
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
الرئيسيةالأرثوذكسية
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
المسألة إذن ليست مسألة توافق أو تشابه عبارات، بل الغاية والقصد من الإنكار، واستخدام فقرات لا وجود لها إلا في عقل قائلها؛ لأننا لم نقرأ
مهما حشدنا من شرح أو دفاع عن تجسد ابن الله، فالذي غاب من الشرح والدفاع هو الموضوع الأصلي: الإنسان. لقد حقق التجسد رسالته الأبدية التي
يدور خادم السرائر بالبخور مقدِّماً البخور للرب يسوع، ولوالدة الإله، وليوحنا المعمدان، وشفيع الكنيسة، وكل الذين نراهم في الأيقونات، وللشعب كله .. هؤلاء هم
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
لم أشهد هجوماً على هذا السر من داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كما شهدته في زمان الأنبا شنودة الثالث، فهو الذي بدأ وسار معه بعض الإكليروس
هل الفداء هو رفع العقوبة فقط؟ هل كتب أثناسيوس الرسولي أكثر من ذلك؟ وإذا كان قد كتب، وهو فعلاً كتب ما هو أكثر، فلماذا تجنَّب
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
نشرة روحية أرثوذكسية حقائق لا يجب أن ننساها مهما كانت الأحوال. أولاً: الحياة لا تُقاس بالأيام، بل بتقدمنا في محبة الرب .. لا تقُل
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
المسألة إذن ليست مسألة توافق أو تشابه عبارات، بل الغاية والقصد من الإنكار، واستخدام فقرات لا وجود لها إلا في عقل قائلها؛ لأننا لم نقرأ
مهما حشدنا من شرح أو دفاع عن تجسد ابن الله، فالذي غاب من الشرح والدفاع هو الموضوع الأصلي: الإنسان. لقد حقق التجسد رسالته الأبدية التي
يدور خادم السرائر بالبخور مقدِّماً البخور للرب يسوع، ولوالدة الإله، وليوحنا المعمدان، وشفيع الكنيسة، وكل الذين نراهم في الأيقونات، وللشعب كله .. هؤلاء هم
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
هذه محاولة، وكل محاولة ليست كاملة، فلستُ مِن دعاة التنزيل. وأعني بكل دقة، أنني أحاول أن أصف، بل أن أحلل أسباب الخلل، وأحاول أيضاً
لم أشهد هجوماً على هذا السر من داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كما شهدته في زمان الأنبا شنودة الثالث، فهو الذي بدأ وسار معه بعض الإكليروس
هل الفداء هو رفع العقوبة فقط؟ هل كتب أثناسيوس الرسولي أكثر من ذلك؟ وإذا كان قد كتب، وهو فعلاً كتب ما هو أكثر، فلماذا تجنَّب
وهكذا، فإن نعمة الروح القدس التي قبلناها في مياه المعمودية، تظل فينا عندما نخطئ. ومهما كثرت خطايا المعمَّد، فإنه يظل دائماً معمَّداً، والروح لا يمنع
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات