سؤال – في ضوء اتحاد اللاهوت بالناسوت، هل وُلِدَ المسيح ولادة جديدة في المعمودية؟
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال في غاية من الأهمية. هل وُلِدَ المسيح ولادة جديدة في المعمودية؟ ما أهمية قراءة
الرئيسيةالأسرار
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال في غاية من الأهمية. هل وُلِدَ المسيح ولادة جديدة في المعمودية؟ ما أهمية قراءة
كان الأب ديونيسيوس الكبير يقول لنا إن النَّفْسَ تستطيع بقوة الروح القدس أن تسمع شفاعة الروح القدس وآهات وأنين الروح القدس التي تعلو على الإدراك
هذه البنوة هي النور الذي ننال في المعمودية، والذي يجعلنا نرى كلَّ شيءٍ في شكلِه الصحيح، فنُحب الجمالَ والكونَ العظيم، ونبتعد عن الأمور التي تجعلنا
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع البُعد السماوي لليتورجية.
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
لما كانت أسرار الكنيسة السبعة الإلهية يتقبلها جميع المسيحيين بإرادتهم الشخصية، إشارةً للتعبير الحسي لكلٍّ منهم عن قبوله الإيمان بالرب يسوع المسيح وكنيسته الواحدة الجامعة
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال في غاية من الأهمية. هل وُلِدَ المسيح ولادة جديدة في المعمودية؟ ما أهمية قراءة
كان الأب ديونيسيوس الكبير يقول لنا إن النَّفْسَ تستطيع بقوة الروح القدس أن تسمع شفاعة الروح القدس وآهات وأنين الروح القدس التي تعلو على الإدراك
هذه البنوة هي النور الذي ننال في المعمودية، والذي يجعلنا نرى كلَّ شيءٍ في شكلِه الصحيح، فنُحب الجمالَ والكونَ العظيم، ونبتعد عن الأمور التي تجعلنا
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع البُعد السماوي لليتورجية.
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
لما كانت أسرار الكنيسة السبعة الإلهية يتقبلها جميع المسيحيين بإرادتهم الشخصية، إشارةً للتعبير الحسي لكلٍّ منهم عن قبوله الإيمان بالرب يسوع المسيح وكنيسته الواحدة الجامعة
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
السر: في خبرة الكنيسة والتقليد الأرثوذكسيَيْن، هو أولاً وقبل أي أمر آخر يعتبر كشفا للطبيعة الحقيقية للخليقة، التي تبقى على سقوطها وعلى وجودها في “هذا
وكان إغناطيوس محبًا بشكل عجيب لطقس وصلوات الإفخارستيا حتى أنه وهو يفكر في طريقة استشهاده، كان يفكر بشكل طقسي من واقع القداس: “أنا حنطة الله،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات