زيَّــــــــــــك
لازم أعيش زيك اتكلم زيك أحب زيك أموت زيك علشان أقوم زيك علشان أبقى زيك
الرئيسيةالإتحاد بالمسيح
لازم أعيش زيك اتكلم زيك أحب زيك أموت زيك علشان أقوم زيك علشان أبقى زيك
عندما سقط الإنسان الأول، جَرَفَه الشَّرُّ إلى أمورٍ غير حقيقية، أي ليست من الله ولا تنتمي إلى الخليقة التي خلقها الله. فقد تصوَّر الإنسان أنه
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
-1- قيامتك وهبتني بتولية الروح فلم أعُد أحيا لذاتي ولا تدنَّس كياني بالبغضة ***
قداسنا يا أحبائي هو شركتنا في الثالوث. إنساننا يسوع في جوهر اللاهوت، حياً، ممجداً بالاتحاد الأقنومي. من نهر حياة ألوهيته يسكب الابن حياته التي لا
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
لازم أعيش زيك اتكلم زيك أحب زيك أموت زيك علشان أقوم زيك علشان أبقى زيك
عندما سقط الإنسان الأول، جَرَفَه الشَّرُّ إلى أمورٍ غير حقيقية، أي ليست من الله ولا تنتمي إلى الخليقة التي خلقها الله. فقد تصوَّر الإنسان أنه
أختام محبتك الـ 36 التي وضعتها على جسدي وروحي رباعية الميرون الإلهي ختمتَ كلَّ عضوٍ في جسدي بختم صليبكَ بالروح القدس نقلتَ جسدي من أداةٍ
وعندما يحلُّ ويسكن فينا الثالوث، فهذا لا ينقل إلينا جوهر الله، وإنما ينقلنا نحن كبشرٍ إلى الحياة الإلهية؛ لأن وجود جوهر اللاهوت فينا، لا يحولنا،
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
قولٌ غريب لم يُسمع من قبل في الجامعة الرسولية، وهو أن اتحاد اللاهوت بالناسوت في الرب هو اتحادٌ لا يَمَسَّ كياننا نحن البشر. صحيحٌ أنه
-1- قيامتك وهبتني بتولية الروح فلم أعُد أحيا لذاتي ولا تدنَّس كياني بالبغضة ***
قداسنا يا أحبائي هو شركتنا في الثالوث. إنساننا يسوع في جوهر اللاهوت، حياً، ممجداً بالاتحاد الأقنومي. من نهر حياة ألوهيته يسكب الابن حياته التي لا
الِّلسانُ شمعةُ الروحٍ تُشعلُهُ المحبةُ التسبيحُ، بشمعةِ الروحِ، ينيرُ قوةَ الإدراكِ يتجلى القلبُ مذبحاً ***
-1- محبتُكَ جعلَتكَ تصومُ عن طلبِ مجدٍ ذاتي محبتي تجعلني أتمسَّكُ بمجدِكَ محبتُكَ لذاتِكَ تقودُكَ للصلبِ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات