الرسائل القصيرة للأب صفرونيوس
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
الرئيسيةالإفخارستيا
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
قصة قصيرة تحكي حواراً بين الدكتور جورج حبيب بباوي والقمص مينا المتوحد (قداسة البابا كيرلس السادس) عن طعام الخلود.
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
إن الله ”الجالس علي كرة الأرض“ (أشعياء ٢٢:٤٠) موجود في كل مكان ويملء الكل، ولكن لا تُقتَحم معرفته، بل هو الذي يُعلن ذاته لمن يفتح
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
ما يسبق التناول بعد الاتحاد بالرب هو حياتنا اليومية العادية التي لا تفصلنا عن الرب. فلا الجسد، ولا وظائف الجسد، ولا حتى الخطية التي
المسألة إذن ليست مسألة توافق أو تشابه عبارات، بل الغاية والقصد من الإنكار، واستخدام فقرات لا وجود لها إلا في عقل قائلها؛ لأننا لم نقرأ
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
قصة قصيرة تحكي حواراً بين الدكتور جورج حبيب بباوي والقمص مينا المتوحد (قداسة البابا كيرلس السادس) عن طعام الخلود.
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
سؤالٌ من الأخ م. ع. طلب عدم نشر اسمه حتى لا يُمنع من الخدمة، كما قال. أي سؤال عن جسد الرب يجب أن يضع
إن الله ”الجالس علي كرة الأرض“ (أشعياء ٢٢:٤٠) موجود في كل مكان ويملء الكل، ولكن لا تُقتَحم معرفته، بل هو الذي يُعلن ذاته لمن يفتح
خميس العهد هو ذلك الحدث الجليل الذي قلع من الوعي كلَّ صورةٍ مزيَّفةٍ عن العطاء والبذل وتقديم الذات “قرباناً”. لولاه ما كان لدينا الخدمة الإلهية،
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: الحياة الإلهية في الليتورجية الأرثوذكسية التي تؤكد ان المسيح الحي القائم من بين الأموات هو الذي
ما يسبق التناول بعد الاتحاد بالرب هو حياتنا اليومية العادية التي لا تفصلنا عن الرب. فلا الجسد، ولا وظائف الجسد، ولا حتى الخطية التي
المسألة إذن ليست مسألة توافق أو تشابه عبارات، بل الغاية والقصد من الإنكار، واستخدام فقرات لا وجود لها إلا في عقل قائلها؛ لأننا لم نقرأ
في الأخير، إذا أردنا أن نلفت النظر إلى الخطورة الحقيقية الكامنة وراء هذا الجدل -الذي يبدو أنه لن ينته في المستقبل المنظور- فإننا نقول بمنتهى
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات