مقتطف – هل يسبق الإفراز الحياة مع المسيح؟
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن العلاقة الشخصية بربنا يسوع المسيح ويتطرق لعدة نقاط. كل ما يتعارض مع المحبة ليس من الله.
الرئيسيةالإفراز والتمييز
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن العلاقة الشخصية بربنا يسوع المسيح ويتطرق لعدة نقاط. كل ما يتعارض مع المحبة ليس من الله.
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
لم تكن مفاجأة لي ما حدث في المنيا من هجوم وايذاء وهدم، تم بيد اخوة لنا ضد اخوة آخرين. فعلى مدار ما يزيد على 40
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
هناك تحديدات عقائدية لا تقبل أن توضع في قالب شعري أو استعاري مثل (واحد مع الآب في الجوهر) أو (الله ثالوث) ولكن عندما نأتي الى
لقد كان الشيطان يختفي كالدخان عندما يصلي، بل كان أنطونيوس يؤكد أنه “حالما سمع اسم المخلص لم يحتمل النار وصار غير مرئي” (ف 41:
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن العلاقة الشخصية بربنا يسوع المسيح ويتطرق لعدة نقاط. كل ما يتعارض مع المحبة ليس من الله.
فالجسد كله كامن في عقل الإنسان، ولا يمكن أن يتحرك عضو فيه إلا بإرادةٍ واضحة. لذلك علينا أن نرى كيف تحرك أفكارنا نيتنا الداخلية، وكيف
أبونا مينا المتوحد وموازين التمييز والإفراز. أهمية الصلاة بالإبصاليات. أبونا ميخائيل ابراهيم وكيفية الوضوء قبل الصلاة.
لم تكن مفاجأة لي ما حدث في المنيا من هجوم وايذاء وهدم، تم بيد اخوة لنا ضد اخوة آخرين. فعلى مدار ما يزيد على 40
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
هناك تحديدات عقائدية لا تقبل أن توضع في قالب شعري أو استعاري مثل (واحد مع الآب في الجوهر) أو (الله ثالوث) ولكن عندما نأتي الى
لقد كان الشيطان يختفي كالدخان عندما يصلي، بل كان أنطونيوس يؤكد أنه “حالما سمع اسم المخلص لم يحتمل النار وصار غير مرئي” (ف 41:
إذا كان حفظ الوصية هو أول طريق الإفراز، فكيف نتعلم الإفراز في كل ما يخص الحياة المسيحية؟ لدينا أربعة أركان للإفراز: 1- إفراز الخير
حياةٌ بلا إفراز أو تمييز هي حياةٌ لا تليق بالإنسان. أول طريق الإفراز هو أن نتعلم أن الوصايا ليست للتحريم، بل لفرز الخير عن
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان أو بالقلب لا يقدِّمك إلى الله إذا صار غايةً. بالإفراز
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات