حوار عن التجسد
إذا كنت تفهم أن التجسد يعني تحول الله الى إنسان، فأنت مخطئ. وهذا – على أية حال – ليس تعليم المسيحية. فسوف تظل الفوارق بين
الرئيسيةالتجسد
إذا كنت تفهم أن التجسد يعني تحول الله الى إنسان، فأنت مخطئ. وهذا – على أية حال – ليس تعليم المسيحية. فسوف تظل الفوارق بين
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
تحت شجرة الصليب جلسنا نأكل من ثمارها حياة *** نفخ يسوع وقال اقبلوا الروح القدس ولم يكن توما مع الرسل ولكنه أخذ ذات العطية نسمة
إن ما حدث من تحول في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفة مع النفس، ليس للإشارة إلى أخطاء
حاضر في كل زمان ومكان كائن في حياة قديسيك لكن ذلك لم يمنع محبتك من أن تكون إنساناً مثلنا نقول بحق بلا خطية هذا لا
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
لقد دخل الله دنيا الإنسان بقدرته الفائقة على تغيير الحياة، هذا الدخول يتم في إطار سيادة الله على الخليقة كصانعٍ لها، فالله لا يتدخل في
إذا كنت تفهم أن التجسد يعني تحول الله الى إنسان، فأنت مخطئ. وهذا – على أية حال – ليس تعليم المسيحية. فسوف تظل الفوارق بين
سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: ما هو المقصود بالضبط، وعلى وجه الدقة بأن ناسوت الرب يسوع قد تألَّه؟ ما هي مظاهر أو علامات هذا التأله؟
هذه دراسة موجزة تردُ على سؤال نسمعه من آنٍ لآخر: هل المسيح هو ابن الله أم هو الله؟ لم تُكتب دراسة شاملة موجزة من قبل،
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
تحت شجرة الصليب جلسنا نأكل من ثمارها حياة *** نفخ يسوع وقال اقبلوا الروح القدس ولم يكن توما مع الرسل ولكنه أخذ ذات العطية نسمة
إن ما حدث من تحول في البنية العقلية والروحية طوال نصف القرن المنصرم من تاريخنا المعاصر، يحتاج إلى وقفة مع النفس، ليس للإشارة إلى أخطاء
حاضر في كل زمان ومكان كائن في حياة قديسيك لكن ذلك لم يمنع محبتك من أن تكون إنساناً مثلنا نقول بحق بلا خطية هذا لا
العلاقة الزوجية ليست علاقة جنسية. هذا عكس ما يكتبه بعضُ المسيحيين اليوم تحت تأثير الأفلام والكتب الرخيصة، وفقدان رؤية المثال الصحيح لعلاقة الرجل والمرأة، أي
لقد دخل الله دنيا الإنسان بقدرته الفائقة على تغيير الحياة، هذا الدخول يتم في إطار سيادة الله على الخليقة كصانعٍ لها، فالله لا يتدخل في
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات