شرح “تجسد الابن الوحيد” للقديس كيرلس الإسكندري عمود الدين (عن اللغة اليونانية)
قيمة كتاب “تجسد الابن الوحيد” بلا حدود. فكل عبارات هذه المقالة، خصوصا المتعلقة باتحاد اللاهوت بالناسوت، حتى عبارة القداس القبطي “وجعله واحداً مع لاهوته ..”،
الرئيسيةالتجسد
قيمة كتاب “تجسد الابن الوحيد” بلا حدود. فكل عبارات هذه المقالة، خصوصا المتعلقة باتحاد اللاهوت بالناسوت، حتى عبارة القداس القبطي “وجعله واحداً مع لاهوته ..”،
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
نحن فيه حسب الإنسانية والألوهة -1- “في المسيح يسوع”، أو “في الرب”، أو “في المسيح”، تعبيرات مميزة للرسول بولس بالذات. هي صدى وشرح لِمَا ورد
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
في ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة (غلا 4: 4) ملء الزمان: تعبيرٌ غريبٌ على آذان الإنسان وعقله. حسب الأصل اليوناني، ورد عدة
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
أعطيتني موهبةَ النطقِ قبسٌ من قوتك الروحية ينحرفُ إذا تَبِعَ آخراً سواك ***
لماذا التجسد في مواجهة الإلحاد؟ الفرق الكبير بين دنيا وعالم الحروف وبحر الكلمات، والإنسان نفسه -جسداً وروحاً- هو فرقٌ بين حبة رمل في صحراء، وجبال
قيمة كتاب “تجسد الابن الوحيد” بلا حدود. فكل عبارات هذه المقالة، خصوصا المتعلقة باتحاد اللاهوت بالناسوت، حتى عبارة القداس القبطي “وجعله واحداً مع لاهوته ..”،
إن سِرَّ تجسد الرب هو في إخلاء ذاته، وإخلاء الذات هذا نستطيع أن نقترب منه على قدر ما يمكن لنا أن نستوعبه من الخبرة المسلَّمة
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
نحن فيه حسب الإنسانية والألوهة -1- “في المسيح يسوع”، أو “في الرب”، أو “في المسيح”، تعبيرات مميزة للرسول بولس بالذات. هي صدى وشرح لِمَا ورد
تقديم لا جدوى للحديث عن الحرية، للعبيد. ولا جدوى لمن عَبَدَ الحروفَ والألفاظ من أي حديثٍ عن المتجسد. ولا جدوى من أي حديث عن المحبة
في ملء الزمان أرسل الله ابنه مولوداً من امرأة (غلا 4: 4) ملء الزمان: تعبيرٌ غريبٌ على آذان الإنسان وعقله. حسب الأصل اليوناني، ورد عدة
ليس من الإنصاف للتاريخ أن يكتب أيُّ باحثٍ درس التاريخ الكنسي، مقرراً أن تعبير “الحلول المتبادل” هو تعبيرٌ خاصٌ بالثالوث وحده، أو أنه “مفهومٌ ثالوثيٌّ
سوف يختفي حتماً “ضباب الاتهامات” التي استمرت زُهاء 40 عاماً؛ لأنها كانت -بكل أمانة ودقة- “كلام فارغ” يهدف إلى تأليب الرعاع ضد أشخاص كانت ولا
أعطيتني موهبةَ النطقِ قبسٌ من قوتك الروحية ينحرفُ إذا تَبِعَ آخراً سواك ***
لماذا التجسد في مواجهة الإلحاد؟ الفرق الكبير بين دنيا وعالم الحروف وبحر الكلمات، والإنسان نفسه -جسداً وروحاً- هو فرقٌ بين حبة رمل في صحراء، وجبال
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات