حوارات في تدبير المبتدئين
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
الرئيسيةالتعليم الأرثوذكسي
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن الإختبار الروحي. وعن أهمية الاستفادة من خبرة الآباء الروحيين. أهمية التمييز والإفراز الذي ينتج عن الخبرة
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بالتسليم ومعناه في اللغة العربية القبطية المعاصرة، كما يشرح لنا أهم معوقاته.
في هذا السؤال يوضح الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: هل نحن متساويين في ملكوت الله؟ ما هي أهمية كتاب القديس مرقس المتوحد “ضد الذين
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
نحن بالطبيعة عبيد لله. هذه حقيقة لا تقبل الجدل، فقد جئنا من العدم وخُلقنا من لاشيء. وبالطبيعة أو حسب الطبيعة نحن لا نملك أي شبه
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
هذه السطور والصفحات نُقلت من أحاديث مع شيوخ الرهبنة. جُمعت في الفترة ما بين 1959-1964 وفي بعض الفترات المتأخرة أيضاً، وقد تركتُ الأسماء عن عمدٍ؛
توحد التوبة الجسد والروح، وتجعلهما واحداً لأن التوبة تغير القلب، والقلب الذي يُلازم الرب يطلب منه وفيه الشركة مع الآب في الروح القدس. لنطلب هذه
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن الإختبار الروحي. وعن أهمية الاستفادة من خبرة الآباء الروحيين. أهمية التمييز والإفراز الذي ينتج عن الخبرة
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بالتسليم ومعناه في اللغة العربية القبطية المعاصرة، كما يشرح لنا أهم معوقاته.
في هذا السؤال يوضح الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: هل نحن متساويين في ملكوت الله؟ ما هي أهمية كتاب القديس مرقس المتوحد “ضد الذين
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة تحذيرات هامة؛ أولًا أن المسيحية لا تقوم على قوانين، وإنما على النمو. وأن التأديب ليس
نحن بالطبيعة عبيد لله. هذه حقيقة لا تقبل الجدل، فقد جئنا من العدم وخُلقنا من لاشيء. وبالطبيعة أو حسب الطبيعة نحن لا نملك أي شبه
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات