التمايز في شرح العقيدة المسيحية (١)
إن شرح العقيدة الأرثوذكسية، هو شرح متعدد لحقيقة واحدة وتعليم واحد، صاغه قانون الإيمان وإجتهد الآباء معلمو الكنيسة في شرحه بطرق متنوعة، من أجل الإحتفاظ
الرئيسيةالتعليم الأرثوذكسي
إن شرح العقيدة الأرثوذكسية، هو شرح متعدد لحقيقة واحدة وتعليم واحد، صاغه قانون الإيمان وإجتهد الآباء معلمو الكنيسة في شرحه بطرق متنوعة، من أجل الإحتفاظ
هناك تعليم للموعوظين وللمبتدئين، وهو ما نجده عند كيرلس الأورشليمي، ويوحنا ذهبي الفم في العظات الخاصة بالموعوظين. وهناك مستوى من التعليم اللاهوتي خاص بالمستنيرين، الذين
هذا حديثٌ عن حال التعليم في الكنيسة القبطية في الخمسين سنة الأخيرة. هذا الحديث وإن كان طويلاً، إلا أنه ليس الكلمة الأخيرة في الموضوع، وهو
في الفصل الرابع من تجسد الكلمة يؤكد أثناسيوس أن سبب مجيء الكلمة “كان تعدينا الذي استدعى رحمة اللوغوس” (ف 4: 2). كانت إرادة الله ان
الجسد ليس له كيانٌ خاصٌّ مستقلٌ عن الروح، ومَن يظن أن جسده له كيان وأهواء ذاتية خاصة بالجسد، فهو مَن أساء استخدام جسده، وظنَّ
الهدف الأبدي من الإيمان المسيحي هو شركتنا في حياة الثالوث. هذا هو غاية الإيمان المسيحي. كانت الغاية أو الهدف من الشريعة هو أن تكون شريعة
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
إن شرح العقيدة الأرثوذكسية، هو شرح متعدد لحقيقة واحدة وتعليم واحد، صاغه قانون الإيمان وإجتهد الآباء معلمو الكنيسة في شرحه بطرق متنوعة، من أجل الإحتفاظ
هناك تعليم للموعوظين وللمبتدئين، وهو ما نجده عند كيرلس الأورشليمي، ويوحنا ذهبي الفم في العظات الخاصة بالموعوظين. وهناك مستوى من التعليم اللاهوتي خاص بالمستنيرين، الذين
هذا حديثٌ عن حال التعليم في الكنيسة القبطية في الخمسين سنة الأخيرة. هذا الحديث وإن كان طويلاً، إلا أنه ليس الكلمة الأخيرة في الموضوع، وهو
في الفصل الرابع من تجسد الكلمة يؤكد أثناسيوس أن سبب مجيء الكلمة “كان تعدينا الذي استدعى رحمة اللوغوس” (ف 4: 2). كانت إرادة الله ان
الجسد ليس له كيانٌ خاصٌّ مستقلٌ عن الروح، ومَن يظن أن جسده له كيان وأهواء ذاتية خاصة بالجسد، فهو مَن أساء استخدام جسده، وظنَّ
الهدف الأبدي من الإيمان المسيحي هو شركتنا في حياة الثالوث. هذا هو غاية الإيمان المسيحي. كانت الغاية أو الهدف من الشريعة هو أن تكون شريعة
التجسد هو فعلٌ إلهيٌّ دائمٌ، وهو الذي أسس الكنيسة، وهو الذي جعل الكنيسة جسد المسيح. كان الفعل هو سبب وأصل وجود النص، ولم يؤسس النصُّ
مَن يعتقد أنه باقتباسٍ نصٍّ واحدٍ، أو حتى عدة نصوص، يمكنه البرهنة على فكرةٍ أو تعليمٍ، يظن أنه تعليم الكنيسة الأرثوذكسية، فليعلم أنه يوقع نفسه
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات