ماذا بعد هذه الحرب المُعلنة على التاريخ والعقيدة، ولمصلحة مَن تدور رحى هذه الحرب؟ (1)
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
الرئيسيةالتعليم الأرثوذكسي
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
يقول رسول الرب: “الحياة التي كانت عند الآب قد أُظهرت”، وأضاف: أنه يكتب ليكون لنا نحن شركة في هذه الحياة. فما هي الحياة التي كانت
بمناسبة عيد التجلي المجيد. ليس هذا حدثاً عابراً، فقد ذكر الإنجيلي مرقس (9: 2) أن الرب تجلى “بعد ستة أيام”. وفي سفر الخروج (24: 16)
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
السرد المجرد هو تأصيلٌ للجهل، وهو أكبر إساءة لدراسة التاريخ القديم؛ لأن غياب الوثائق يعطي من يسرد الجرأة على أن يقدم رؤى شخصية غير تاريخانية،
كنا نتمنى على الأنبا بيشوي أن يكون أكثر أمانة فيعود إلى التسليم الآبائي، بدلاً من اللف والدوران حول ما أسماه “البدلية”، غاية الأمر أنه
عندما تختفي المحبة، تحلُّ الشريعة لكي تعيد الإنسان إلى كيانه الفارغ. ولكن، عندما تدخل قوة محبة الله في حياة أي مسيحي، فإن كيانه يمتلئ
يعرف الذين عاصروا الدولة المصرية منذ نشأتها في العصر الحديث على يد محمد على أن الذين كانوا لا يرغبون في تأدية الخدمة العسكرية كانوا
أنت صورة الله. أنت أعظم من كل أفكارك؛ لأن أفكارك هي ثمار فكرك. وفكرك هو الذي أنتج الأفكار، لذلك أنت الشجرة وفكرك هو الثمار
محبة الله لا تُقاس، لا بإيمان الانسان، ولا هي رد فعل الإنسان، تزيد إذا زاد الإنسان من الخير وتضعف إذا انعدم الخير من الإنسان. محبة
الصلاة هي نداء الروح القدس في قلب كل إنسان يؤمن بالمسيح ليقول مع يسوع: “أبا أيها الآب”(غلاطية6:4) الرغبة في الصلاة هي الالتصاق بالرب. يمنحها الروح،
يقول رسول الرب: “الحياة التي كانت عند الآب قد أُظهرت”، وأضاف: أنه يكتب ليكون لنا نحن شركة في هذه الحياة. فما هي الحياة التي كانت
بمناسبة عيد التجلي المجيد. ليس هذا حدثاً عابراً، فقد ذكر الإنجيلي مرقس (9: 2) أن الرب تجلى “بعد ستة أيام”. وفي سفر الخروج (24: 16)
الصلاة في جوهرها هي سر اتحادنا بالرب لأنه هو اتحد بنا لنكمِّل نحن هذا الاتحاد بالصلاة؛ لأن الصلاة هي انفتاح الوعي على الحياة الجديدة التي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات