المعمودية، سر الانضمام إلى جسد الرب
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن المعمودية هي شركة في الخلقة الجديدة من الماء والروح، وأن الخلقة الجديدة أو الحياة الجديدة
الرئيسيةالحياة الجديدة
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن المعمودية هي شركة في الخلقة الجديدة من الماء والروح، وأن الخلقة الجديدة أو الحياة الجديدة
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
تجسد ابن الله الكلمة هو أساس الحضارة والتقدم. في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المبادئ الأساسية التي جاءت بها المسيحية، والتي خلقت
الخطاب الديني الزائف من الصعب على “العطاش إلى البر” الذين نالوا “الطوبى” من الرب نفسه أن يصدِّقوا خطاب التعليم والوعظ الزائف، والذي يهدف -بشكلٍ ملحوظ-
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
تابعتُ بشغفٍ الحوار الدائر على موقع الدراسات القبطية بين الأخ مجدي داود والأخ سوستانيس. ولا أخفي إعجابي الشديد بالأسلوب والرؤيا واللغة العربية الجيدة جداً، أو
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن المعمودية هي شركة في الخلقة الجديدة من الماء والروح، وأن الخلقة الجديدة أو الحياة الجديدة
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
تجسد ابن الله الكلمة هو أساس الحضارة والتقدم. في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المبادئ الأساسية التي جاءت بها المسيحية، والتي خلقت
الخطاب الديني الزائف من الصعب على “العطاش إلى البر” الذين نالوا “الطوبى” من الرب نفسه أن يصدِّقوا خطاب التعليم والوعظ الزائف، والذي يهدف -بشكلٍ ملحوظ-
يسوع المسيح حياتنا العنوان أُخِذَ من أوشية الإنجيل: “لأنك أنت هو حياتنا كلنا”. رسائل الأخوة والأخوات تؤكد لي حاجتنا الشديدة جداً إلى أن نغوص معاً
تابعتُ بشغفٍ الحوار الدائر على موقع الدراسات القبطية بين الأخ مجدي داود والأخ سوستانيس. ولا أخفي إعجابي الشديد بالأسلوب والرؤيا واللغة العربية الجيدة جداً، أو
“المسيحُ قَامَ” .. كلمتان. لقبٌ وفعل. لقبُ الوظيفةِ التي أخذها من الآب، وفعلٌ ثالوثيٌّ استُعلِنَت فيه الحياة. حياةٌ لم تعرف الموت، جاءت إلى جسد الموت.
في دقة الطبيب الحكيم يشهد لوقا الإنجيلي أنه “لما تمَّت ثمانية أيام ليختنوا الصبي سُمي يسوع كما تَسمَّى من الملاك قبل أن حبل به في
استكمالاً للتعليق والرد على الأسئلة التي وردت للموقع وتناولت علاقة الله بالكون والخليقة، وعلاقته بالإنسان في التجسد من خلال ما يُعرف بالحلول الأقنومي، يوضح لنا
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات