تدبير الحياة الروحية للمبتدئين
في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة عناصر أساسية تنبني عليها الحياة الروحية؛ أولها: أنه لا خضوع لشريعة، وإنما كل أعمال المحبة
الرئيسيةالحياة الروحية
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة عناصر أساسية تنبني عليها الحياة الروحية؛ أولها: أنه لا خضوع لشريعة، وإنما كل أعمال المحبة
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- جوانب الحياة الانسانية والمصالحة بين هذه الجوانب. 2- النمو الروحي وعلاماته. 3-
ما هو وضوء القلب؟ والرد بحسب أبونا ميخائيل ابراهيم.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
كان أبي حريصاً على تمييز أن الحياة المسيحية الحقيقية لها هدف، وأن الهدف هو التشبُّه بالمسيح، لا بأيٍّ من القديسين. نحن ندرس حياة القديسين وأقوالهم،
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ثلاثة عناصر أساسية تنبني عليها الحياة الروحية؛ أولها: أنه لا خضوع لشريعة، وإنما كل أعمال المحبة
في هذا المقطع الصوتي يوضح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي النقاط الآتية: 1- جوانب الحياة الانسانية والمصالحة بين هذه الجوانب. 2- النمو الروحي وعلاماته. 3-
ما هو وضوء القلب؟ والرد بحسب أبونا ميخائيل ابراهيم.
كثيراً ما نسمع حديثاً عاماً من بعض الوعاظ عن قبول المسيح فادياً ومخلصاً. في هذه المحاضرة يقدم لنا الدكتور جورج حبيب بباوي تقييماً لهذا الحديث،
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
كان أبي حريصاً على تمييز أن الحياة المسيحية الحقيقية لها هدف، وأن الهدف هو التشبُّه بالمسيح، لا بأيٍّ من القديسين. نحن ندرس حياة القديسين وأقوالهم،
الحياة الاجتماعية فيها التزامات وواجبات لا يمكن الهرب منها. ولكن على هؤلاء أن يفهموا ما هو أعمق وأهم، وهو الوعي الحقيقي غير المزيَّف بالحياة الحقيقية.
تأمَّل معي: محبة لا تنقسم؛ لأنها حياةُ الله، فهي ليست عواطف وإنما الوجود الإلهي -رغم عدم دقة كلمة الوجود؛ لأن “الوجود” خاصٌّ بنا نحن المخلوقات،
كان أبي يحذِّرني دائماً من الوثنية، وكان أهم تحذير هو تصوُّر الله كما نتصور نحن أنفسنا، أي أن نتصوره إنساناً مثلنا يغضب ويثور ويحطم مثلما
إن السُّذَّج الذين لا زالوا يعيشون بذات الفكرة الفرعونية القديمة بأن الله لديه ميزان للأعمال يظنون إن الأعمال التي سوف يُحاسَب عليها الإنسان هي كم
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات