استرداد إنسانيتنا في المسيح يسوع
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
الرئيسيةالروح القدس
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
كان الأب ديونيسيوس الكبير يقول لنا إن النَّفْسَ تستطيع بقوة الروح القدس أن تسمع شفاعة الروح القدس وآهات وأنين الروح القدس التي تعلو على الإدراك
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
التجديف على الروح القدس. مع شرح النص “الخطية التي للموت والخطية التي ليست للموت”.
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: إعلان الله عن ذاته في الكلمة والروح. إعلان الله كخالق وكمصدر للحياة وكمحرك للتاريخ. الفرق بين
الروح القدس ليس خادماً، بل شاهداً للابن، وهو ما يقوله الابن نفسه: “هو يشهد لي” (يو 15: 26)، فالروح شاهدٌ للابن. والشاهد يجب أن يعرف
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
كان الأب ديونيسيوس الكبير يقول لنا إن النَّفْسَ تستطيع بقوة الروح القدس أن تسمع شفاعة الروح القدس وآهات وأنين الروح القدس التي تعلو على الإدراك
لعل مَن خَدَمَ مع المتنيح القمص ميخائيل إبراهيم يكون قد شاهد كم كان يرشم الصليب قبل كل عمل، وقبل أن يتكلم، وهو يسير في
جيدٌ أن نحتفل بعيد الظهور الإلهي بتقديس المياه، تلك التي قدَّسها يوع عندما اعتمد، ليمتد التقديس إلينا في خدمة “قداس اللقان”، ونأكل أكلةً معينة احتفالاً
التجديف على الروح القدس. مع شرح النص “الخطية التي للموت والخطية التي ليست للموت”.
هناك عمل للروح القدس منذ بدء الخليقة، والذي يوضح الفرق بين عمل الروح القدس في العهدين، هو الأساس الإلهي لكل من العهدين. في هذه المحاضرة
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: إعلان الله عن ذاته في الكلمة والروح. إعلان الله كخالق وكمصدر للحياة وكمحرك للتاريخ. الفرق بين
الروح القدس ليس خادماً، بل شاهداً للابن، وهو ما يقوله الابن نفسه: “هو يشهد لي” (يو 15: 26)، فالروح شاهدٌ للابن. والشاهد يجب أن يعرف
التعليم الكاذب مِن الداخل لا من الخارج يأتي الهجوم الخطير على أُم الشهداء. وهو هجوم يتحصن في التعليم الكاذب الذي يقدمه معلمو الكذب الذين اعتلوا
نحن لا نخلص بوسائل مخلوقة، وليست الأصوام والصلوات والنُّسك وترك الممتلكات وسائر الممارسات هي الخلاص، بل هي دائرة السلوك حسب الروح، وهي لا تحلُّ محل
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات