التمايز في شرح العقيدة المسيحية (5)
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
الرئيسيةالقديس أثناسيوس الرسولي
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
كان المفروض- حسب خطة الله للإنسان أن يتأمل كيانه كصورة الله فيدرك مِن تأمل تلك الصورة حقيقة وجود الكلمة، والكلمة يُعلِن عن ذاته، وعن الآب.
جاء الرب لكي ينقل بدايتنا من آدم إلى كيانه الإلهي المتجسد، تجسد “لكي ينقل بداية تكويننا إلى نفسه، ولكي لا نرجع فيما بعد كمجرد تراب
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
لم أشهد هجوماً على هذا السر من داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كما شهدته في زمان الأنبا شنودة الثالث، فهو الذي بدأ وسار معه بعض الإكليروس
هل الفداء هو رفع العقوبة فقط؟ هل كتب أثناسيوس الرسولي أكثر من ذلك؟ وإذا كان قد كتب، وهو فعلاً كتب ما هو أكثر، فلماذا تجنَّب
لا أدري متى يتمكن المجمع المقدس من ردع الأنبا بيشوي. يظن عن جهل أن لكنيسة مصر العريقة تراثٌ لاهوتي يختلف عن تراث الكنيسة البيزنطية
لقد دمَّر المطران عمل المسيح بعودة وساطة الشريعة، وبدعوى سريان تفاصيل العقوبة أو اللعنة. نحن كنا أمواتاً في الخطايا (كولوسي 2: 13)، ولكن صرنا أحياء
هنا مفترق الطرق: أولاً إما أن نبقى بالجسد الطبيعي الذي يتغذى على ثمار الأرض والماء والهواء، وهو ما يعني أن يستمر ذلك في الدهر الآتي
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
لم يذكر القديس أثناسيوس الرسولي أن الموت كان ”عقوبة“ من الله للإنسان بل ”حُكم“ صدر قَبل سقوط الإنسان كإنذار، في حالة تخلي الإنسان عن غاية
كان المفروض- حسب خطة الله للإنسان أن يتأمل كيانه كصورة الله فيدرك مِن تأمل تلك الصورة حقيقة وجود الكلمة، والكلمة يُعلِن عن ذاته، وعن الآب.
جاء الرب لكي ينقل بدايتنا من آدم إلى كيانه الإلهي المتجسد، تجسد “لكي ينقل بداية تكويننا إلى نفسه، ولكي لا نرجع فيما بعد كمجرد تراب
والخلاصة التي انتهينا إليها نتيجة خبرة الـ 40 سنة الماضية، هي أن الاختلاف عند الأنبا شنودة الثالث ومعه الأنبا بيشوي هو حرب وعداء، وليس حوار
لم أشهد هجوماً على هذا السر من داخل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية كما شهدته في زمان الأنبا شنودة الثالث، فهو الذي بدأ وسار معه بعض الإكليروس
هل الفداء هو رفع العقوبة فقط؟ هل كتب أثناسيوس الرسولي أكثر من ذلك؟ وإذا كان قد كتب، وهو فعلاً كتب ما هو أكثر، فلماذا تجنَّب
لا أدري متى يتمكن المجمع المقدس من ردع الأنبا بيشوي. يظن عن جهل أن لكنيسة مصر العريقة تراثٌ لاهوتي يختلف عن تراث الكنيسة البيزنطية
لقد دمَّر المطران عمل المسيح بعودة وساطة الشريعة، وبدعوى سريان تفاصيل العقوبة أو اللعنة. نحن كنا أمواتاً في الخطايا (كولوسي 2: 13)، ولكن صرنا أحياء
هنا مفترق الطرق: أولاً إما أن نبقى بالجسد الطبيعي الذي يتغذى على ثمار الأرض والماء والهواء، وهو ما يعني أن يستمر ذلك في الدهر الآتي
أولاً: لا يجب أن ندخل في حوار مع الهواة المأجورين بمعرفة الأنبا بيشوي، بل مع الأنبا بيشوي نفسه، طالما أنه قد أقام نفسه مدافعاً عن
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات