تحت شجرة الصليب
تحت شجرة الصليب جلسنا نأكل من ثمارها حياة *** نفخ يسوع وقال اقبلوا الروح القدس ولم يكن توما مع الرسل ولكنه أخذ ذات العطية نسمة
الرئيسيةالقيامة
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
تحت شجرة الصليب جلسنا نأكل من ثمارها حياة *** نفخ يسوع وقال اقبلوا الروح القدس ولم يكن توما مع الرسل ولكنه أخذ ذات العطية نسمة
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
الموت مع المسيح هو في المسيح، هو ليس موتاً جسمانياً حينما يتوقف القلب … الخ بل هو موتٌ يجتازه القلب والإرادة والإدراك. هو موتٌ بوعي
المسيح قام. حقاً قام كل عام وأنتم بخير، أعاد الآب هذا العيد على مصر شعباً وحكومةً وكنيسةً بالسلام والفرح. القيامةُ بشارةُ حياةٍ، فقد غُلِبَ الموت،
يوم الصلبوت –2 تموتُ مصلوباً أيها الحي بموتك تبيد الموت وجعلتَ من الصليبِ علامةَ عهدٍ غرستها فينا في تدبير الميلاد الجديد كلُّ كيانٍ هو جلجثة
يومُ الصلبوت -1 -1- الكلماتُ، تلك الخائنة راقصةٌ خادعة من الشفتين للأذنين قد تموتُ في الذاكرة قد تخدعُ، حتى النظرة خلطناها بخيالاتنا العابرة ***
بدأ زمانُ القيامة الذي لا يشبه الزمان الحاضر بأبعاده الثلاثة: الماضي – الحاضر – المستقبل، بل هو زمانٌ آتٍ بما لا يمكن للأبعاد الثلاثة، أو
يا يسوع يا نبع الحنان يا محبة الآب المتجسد لم تَصِر ثمناً، ولا أخذت عقاباً أحييت الميت بعد أن صار ركاماً.
إن المسيح جاء بذاته، ولمحبته مات عنا. لأنه لم يخلقنا نحن الخطاة مثل آدم ويصيرنا بشراً فقط، بل لما أهلكنا أنفسنا بالخطية جاء وتألم عنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
تحت شجرة الصليب جلسنا نأكل من ثمارها حياة *** نفخ يسوع وقال اقبلوا الروح القدس ولم يكن توما مع الرسل ولكنه أخذ ذات العطية نسمة
يا لحبكَ العجيب الفريد لا يقارَن بما نعرفه لم تقف عندَ الاتحادِ بناسوتٍ بل تتحد بكلٍّ منا جسدًا وروحًا لم يكن الصَّلبُ آخر ما عندكَ
الموت مع المسيح هو في المسيح، هو ليس موتاً جسمانياً حينما يتوقف القلب … الخ بل هو موتٌ يجتازه القلب والإرادة والإدراك. هو موتٌ بوعي
المسيح قام. حقاً قام كل عام وأنتم بخير، أعاد الآب هذا العيد على مصر شعباً وحكومةً وكنيسةً بالسلام والفرح. القيامةُ بشارةُ حياةٍ، فقد غُلِبَ الموت،
يوم الصلبوت –2 تموتُ مصلوباً أيها الحي بموتك تبيد الموت وجعلتَ من الصليبِ علامةَ عهدٍ غرستها فينا في تدبير الميلاد الجديد كلُّ كيانٍ هو جلجثة
يومُ الصلبوت -1 -1- الكلماتُ، تلك الخائنة راقصةٌ خادعة من الشفتين للأذنين قد تموتُ في الذاكرة قد تخدعُ، حتى النظرة خلطناها بخيالاتنا العابرة ***
بدأ زمانُ القيامة الذي لا يشبه الزمان الحاضر بأبعاده الثلاثة: الماضي – الحاضر – المستقبل، بل هو زمانٌ آتٍ بما لا يمكن للأبعاد الثلاثة، أو
يا يسوع يا نبع الحنان يا محبة الآب المتجسد لم تَصِر ثمناً، ولا أخذت عقاباً أحييت الميت بعد أن صار ركاماً.
إن المسيح جاء بذاته، ولمحبته مات عنا. لأنه لم يخلقنا نحن الخطاة مثل آدم ويصيرنا بشراً فقط، بل لما أهلكنا أنفسنا بالخطية جاء وتألم عنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات