حبك يا يسوع شجرة الحياة أثمرت الإفخارستيا (1)
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
الرئيسيةالقيامة
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أردت أن أكتب لكم عن معنى ذلك النص السِّري الجميل المملوء بالمعاني الفائقة، وهو القول الإنجيلي: “المولود من الله لا يخطئ”. ومع أن ضمائرنا تشهد
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
من السهل علينا أن نقول إن المسيحَ حيٌّ في وسطنا ومعنا حسب الوعد “ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر آمين” (متى 28: 20)،
إذا كنت أظنُّ أن التوبةَ عن الخطايا هي التي جعلتني مسيحياً، فأنا قد وقعت في عدة أخطاء جسيمة. الذي جعلني مسيحياً هو الولادة من فوق،
يُعَد القديس توما الرسول مثالاً للشك، ولكنه في الحقيقة لم يكن هو وحده من شك في قيامة الرب، فالإنجيل يقول إن كلهم كانوا يشكون. القديس
يجب أن نستعيد الوعي المسيحي بأن اجتماعنا يوم الأحد، هو اجتماعنا في يوم قيامة الرب، فالقيامة هي سبب اجتماع الكنيسة بالمسيح، حيث يدعو الرأس جميع
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
أيها الآباء والأمهات والأخوة والأخوات. المسيحُ قام. حقاً قام. لقد عجزت القوة الغاشمة أن تقهر المحبة؛ لأن المحبة لا تُقهر. وعجز اللسان الذي تسلح بالقوة
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
أردت أن أكتب لكم عن معنى ذلك النص السِّري الجميل المملوء بالمعاني الفائقة، وهو القول الإنجيلي: “المولود من الله لا يخطئ”. ومع أن ضمائرنا تشهد
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
من السهل علينا أن نقول إن المسيحَ حيٌّ في وسطنا ومعنا حسب الوعد “ها أنا معكم كل الأيام وإلى انقضاء الدهر آمين” (متى 28: 20)،
إذا كنت أظنُّ أن التوبةَ عن الخطايا هي التي جعلتني مسيحياً، فأنا قد وقعت في عدة أخطاء جسيمة. الذي جعلني مسيحياً هو الولادة من فوق،
يُعَد القديس توما الرسول مثالاً للشك، ولكنه في الحقيقة لم يكن هو وحده من شك في قيامة الرب، فالإنجيل يقول إن كلهم كانوا يشكون. القديس
يجب أن نستعيد الوعي المسيحي بأن اجتماعنا يوم الأحد، هو اجتماعنا في يوم قيامة الرب، فالقيامة هي سبب اجتماع الكنيسة بالمسيح، حيث يدعو الرأس جميع
لو كان المسيح إنساناً فقط، فماذا نكون قد أخذنا من الله؟ والجواب: لا شيء، فقد صار كواحدٍ من الأنبياء، جاء بتعليم أخلاقي ممتاز. لكن المسيح
أيها الآباء والأمهات والأخوة والأخوات. المسيحُ قام. حقاً قام. لقد عجزت القوة الغاشمة أن تقهر المحبة؛ لأن المحبة لا تُقهر. وعجز اللسان الذي تسلح بالقوة
المتوَّج بتاجِ المحبةِ غَرَسَ الجنودُ ذلك الإكليل على رأسكَ ليعرف الكلَّ أن المحبةَ قاسيةٌ على الذات للبذلِ أشواكٌ وأنتَ متوَّجٌ بشوكِ المحبةِ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات