الشفاعة في الحياة واللاهوت والخبرة الأرثوذكسية
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
الرئيسيةالكنيسة
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
لعل القارئ الذي يتابع ما يُنشر على موقع الدراسات القبطية يذكر مقال – مصر وكنيسة مصر – 1 – المستقبل لا يعرفه سكارى السلطة. وفي
الليتورجية هي تراث الأرثوذكسية الرسولي الإلهي التاريخي الذي لا مثيل له في العالم كله. فنحن عندما ندخل الكنيسة، لا ندخل إلى فراغٍ نملأه بالكلام، وإنما
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي للتطورات التي أدت بالكنيسة إلى الوضع الحالي، ويطرح رؤيته بالنسبة للمستقبل، وهو يؤكد أن هذه الرؤية ترتاح
سؤالٌ وصلني عدة مرات، ولكن إلحاح البعض الزمني بالرد؛ لأنني كنت أظن أن هذا مجرد هاجس عابر وسؤال لا أساس له، ولكنني أجد أن هذا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
الثقافة الثالوثية، ومحبة الثالوث القدوس الآب والابن الروح القدس، ذلك هو موضوع هذه المحاضرة. هل الثالوث دعوة ثقافية حضارية للسلوك، أم أنه عقيدة عقيمة جامدة
لا نقصد بالثقافة الكنسية مجرد الأفكار؛ لأن الفكرة في التعليم المسيحي لا تعطي الحياة، وإنما تعطي استنارة. الثقافة الكنسية هي الحقائق الحية التي تجعل الإنسان
كمسيحيين، يجب أن يكون لدينا وعي تام بالثقافة الخاصة بالكنيسة. وبأن الكنيسة هي مجموع العلاقات الإلهية الإنسانية التي أسَّسها الرب يسوع بالتجسد والمعمودية والموت والقيامة
عندما دخلت هذه الحياة الجديدة نفق لاهوت العصر الوسيط الذي يبحث في تطهيرات الجسد، وما قبل التناول وما بعد التناول من غسل الأسنان والاستحمام ..إلخ،
إنكار الشفاعة هو إنكار للكنيسة جسد المسيح، وهو أيضاً إنكارٌ للقيامة التي غيَّرت الكيان الإنساني. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي الحقائق
لعل القارئ الذي يتابع ما يُنشر على موقع الدراسات القبطية يذكر مقال – مصر وكنيسة مصر – 1 – المستقبل لا يعرفه سكارى السلطة. وفي
الليتورجية هي تراث الأرثوذكسية الرسولي الإلهي التاريخي الذي لا مثيل له في العالم كله. فنحن عندما ندخل الكنيسة، لا ندخل إلى فراغٍ نملأه بالكلام، وإنما
في هذه المحاضرة يعرض الدكتور جورج حبيب بباوي للتطورات التي أدت بالكنيسة إلى الوضع الحالي، ويطرح رؤيته بالنسبة للمستقبل، وهو يؤكد أن هذه الرؤية ترتاح
سؤالٌ وصلني عدة مرات، ولكن إلحاح البعض الزمني بالرد؛ لأنني كنت أظن أن هذا مجرد هاجس عابر وسؤال لا أساس له، ولكنني أجد أن هذا
ماذا نعرف عن محبة الثالوث، أو المحبة الأقنومية؟ هناك طريقتين لمحاولة فهم الثالوث القدوس، إمَّا أن نبدأ بتعريف كلمة الأقنوم والجوهر، وهذه هي طريقة العصر
الثقافة الثالوثية، ومحبة الثالوث القدوس الآب والابن الروح القدس، ذلك هو موضوع هذه المحاضرة. هل الثالوث دعوة ثقافية حضارية للسلوك، أم أنه عقيدة عقيمة جامدة
لا نقصد بالثقافة الكنسية مجرد الأفكار؛ لأن الفكرة في التعليم المسيحي لا تعطي الحياة، وإنما تعطي استنارة. الثقافة الكنسية هي الحقائق الحية التي تجعل الإنسان
كمسيحيين، يجب أن يكون لدينا وعي تام بالثقافة الخاصة بالكنيسة. وبأن الكنيسة هي مجموع العلاقات الإلهية الإنسانية التي أسَّسها الرب يسوع بالتجسد والمعمودية والموت والقيامة
عندما دخلت هذه الحياة الجديدة نفق لاهوت العصر الوسيط الذي يبحث في تطهيرات الجسد، وما قبل التناول وما بعد التناول من غسل الأسنان والاستحمام ..إلخ،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات