التفكير والتكفير، والانقضاض على النعمة، ومجد الإنسان في يسوع المسيح ربُّ المجد
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
الرئيسيةالمعمودية
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
لا شيء يؤلم قدر قرار حرمان أبدي من ملكوت السموات، يصدر من إنسان لا يملك أن يعطي، ولا يملك أن يمنع عطية الملكوت عن إنسان
إذا كان الجسد يُدفن في مياة المعمودية، ويُرشم بالميرون، وإذا كنا نأكل جسد الرب ودمه، فما هي حقيقة اشتراك الجسد في السر المجيد الإلهي، سر
تلك هي مراحل الحياة الروحية الأرثوذكسية كما صاغة آباء الكنيسة الروحانيون. على أن هذه المراحل ليست مراحل منفصلة، فلا يطنن أحدٌ أن كل مرحلة تؤدي
لقد وضع تجسد الابن نهايةً للوجود الإنساني المنفرد، وجعل وجودنا في شركة جسده الكنيسة وجوداً دائماً أبدياً. فبعد تجسد الرب صار كل إنسان مدعواً لأن
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
يُسَمّى حدث معمودية المسيح على يد يوحنا السابق في نهر الأردن الظهور الإلهي (Theophany – Epiphany). في كنيسة العصور الأولى، كان عيدا الميلاد والظهور يُعيَّدان
بين ميلاد الرب بالجسد ومعموديته التي وصفها الرب نفسه بأنها “الصبغة” (مرقس 10: 39) يأتي الاستعلان: ما تم في السر والخفاء عندما أرسل الله ابنه
لا أدري ماذا يدعو بعض الذين يجاهرون بالانتماء للمسيح والمسيحية إلى تبني منهج التكفيريين وجماعات الإرهاب؟ في مقال له على موقع الأقباط متحدون أورد فيه
في هذه المحاضرة يطرح علينا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوعاً هاماً، وهو في الحقيقة إجابة على سؤال ما الذي نأخذه في الإفخارستيا، ولا نأخذه من
استُعلِن الثالوث في العهد الجديد في بشارة الملاك للقديسة مريم عندما جاءت البشارة من الله (لو 1: 26): – الروح القدس يحل عليك –
لا شيء يؤلم قدر قرار حرمان أبدي من ملكوت السموات، يصدر من إنسان لا يملك أن يعطي، ولا يملك أن يمنع عطية الملكوت عن إنسان
إذا كان الجسد يُدفن في مياة المعمودية، ويُرشم بالميرون، وإذا كنا نأكل جسد الرب ودمه، فما هي حقيقة اشتراك الجسد في السر المجيد الإلهي، سر
تلك هي مراحل الحياة الروحية الأرثوذكسية كما صاغة آباء الكنيسة الروحانيون. على أن هذه المراحل ليست مراحل منفصلة، فلا يطنن أحدٌ أن كل مرحلة تؤدي
لقد وضع تجسد الابن نهايةً للوجود الإنساني المنفرد، وجعل وجودنا في شركة جسده الكنيسة وجوداً دائماً أبدياً. فبعد تجسد الرب صار كل إنسان مدعواً لأن
ولمَّا عبر الشعبُ الأردن، ودخل تابوت عهد الرب مياه الأردن، توقفت المياه. لكن لمَّا جاء من هو الإله المتجسد، الذي صار جسده تابوت العهد الجديد
يُسَمّى حدث معمودية المسيح على يد يوحنا السابق في نهر الأردن الظهور الإلهي (Theophany – Epiphany). في كنيسة العصور الأولى، كان عيدا الميلاد والظهور يُعيَّدان
بين ميلاد الرب بالجسد ومعموديته التي وصفها الرب نفسه بأنها “الصبغة” (مرقس 10: 39) يأتي الاستعلان: ما تم في السر والخفاء عندما أرسل الله ابنه
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات