المعارك العقائدية المفتعلة – 4
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
الرئيسيةتاريخ الكنيسة
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
نلح في مساهماتنا الأخيرة على قضية دراسة التاريخ وعدم اختزاله في عصرٍ أو في شخص، ذلك أن شخصاً بذاته ليس معيار الحقيقة، سوى ربنا يسوع
استرداد التراث القبطي وإفراز الأصيل فيه بدأ في العصر الحديث على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس. وسارت حركة استرداد التراث هذه بدفع جديد بزخم الأب متى
الحياة المسيحية هي حياة متجذرة في المسيح، أي هي الحياة التي تبنى على المسيح، والتي جذرها في المسيح آدم الجديد، وهدفها هو المسيح. في هذه
سؤالُك يا أخي سامح قديمٌ جديد. جال فيه علماء العصر الوسيط، وجادت عليهم أفكارهم بما ترسِّب عندهم من ثقافة غير مسيحية غير ملتزمة بالأسفار والتسليم
لن نحاول إثبات صحة شفاعة القديسين الأحياء، فهذه نقطة، لا يرفضها المتطرفون مهما كان انتقادهم العقيدي، وهي في الحقيقة إحدى المكونات العقائدية لشفاعة القديسين، وإن
كنا قد نشرنا منذ أكتوبر 2011 كتاب “سلاطين الدولة المملوكية ودير القديسة كاترينا” للمطران نيقولا أنطونيو على هذا الرابط وها نحن نعيد نشرة في نسخة
على السطح مبارزات بالنصوص، ووقاحة تستهدف فرض البعض رأيه وشرحه حتى على نصوص واضحة صريحة لا تقبل التأويل من نصوص العهد الجديد، مثل “ومتى
إن اعتبار أن حقبة الـ 40 سنة الأخيرة من تاريخ الكنيسة، هي المصدر الحقيقي للتعليم، هذا ظنٌّ يصل إلى درجة هذيان التشيُّع لأسماء ولعبارات رنانة
كانت أول مرة أمسك فيها بمجلد يحتوي على: الرسالة الى الوثنيين – تجسد الكلمة – المقالات الأربع ضد الأريوسيين – بعض رسائل عيد الفصح
أنا أكتب؛ لأنني عشت فصول هذا الصراع وكنت شاهداً عليه. فمنذ عُدت إلى مصر 1970 بعد بعثة الحصول على درجة الدكتوراه من جامعة كمبردج،
نلح في مساهماتنا الأخيرة على قضية دراسة التاريخ وعدم اختزاله في عصرٍ أو في شخص، ذلك أن شخصاً بذاته ليس معيار الحقيقة، سوى ربنا يسوع
استرداد التراث القبطي وإفراز الأصيل فيه بدأ في العصر الحديث على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس. وسارت حركة استرداد التراث هذه بدفع جديد بزخم الأب متى
الحياة المسيحية هي حياة متجذرة في المسيح، أي هي الحياة التي تبنى على المسيح، والتي جذرها في المسيح آدم الجديد، وهدفها هو المسيح. في هذه
سؤالُك يا أخي سامح قديمٌ جديد. جال فيه علماء العصر الوسيط، وجادت عليهم أفكارهم بما ترسِّب عندهم من ثقافة غير مسيحية غير ملتزمة بالأسفار والتسليم
لن نحاول إثبات صحة شفاعة القديسين الأحياء، فهذه نقطة، لا يرفضها المتطرفون مهما كان انتقادهم العقيدي، وهي في الحقيقة إحدى المكونات العقائدية لشفاعة القديسين، وإن
كنا قد نشرنا منذ أكتوبر 2011 كتاب “سلاطين الدولة المملوكية ودير القديسة كاترينا” للمطران نيقولا أنطونيو على هذا الرابط وها نحن نعيد نشرة في نسخة
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات