الإنسان بين اللاهوت الشرقي واللاهوت الغربي
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
الرئيسيةتجسد الكلمة
السبت | الأحد | الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | 4 | 5 | ||
6 | 7 | 8 | 9 | 10 | 11 | 12 |
13 | 14 | 15 | 16 | 17 | 18 | 19 |
20 | 21 | 22 | 23 | 24 | 25 | 26 |
27 | 28 | 29 | 30 | 31 |
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
عندما انطلقت الميكروفونات بالنصوص المزورة، كشف الاتهام بالهرطقة عن فهمٍ خاطئ لأساس المسيحية الراسخ، ألا وهو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، وأن العهد
وقد شمل الهدم من الداخل وحدة شخص المسيح نفسه تأسيسًا على أننا نأخذ الناسوت في سر الشكر دون أن تكون لنا شركة في ألوهيته. ووصل
من يريد أن يعرف إيمان أثناسيوس، وكيف يقدِّمه، لا يجب أن يفرض تصوُّره الخاص. ولدينا نموذج يعرفه كل من كان يتابع الميامر التي كان
يفضِّل نيافة الأنبا روفائيل الخطاب السماعي على تدوين ما لديه من أفكار، ولازال الميكروفون هو مرجعية الذين يفضلون الثقافة السماعية على المعرفة المكتوبة والمنشورة
وفي عالم الكلام حيث يغلب الحديث على كل شيء، الكل يريد الكلام ولو كان كلاماً بلا غاية وبلا مضمون، بل مملوء بالكذب. دخلت الأسفار المقدسة،
وُلِدَ فيكِ الأزلي ميلاداً بشرياً، فوُلِدت إنسانيةٌ جديدةٌ من الروح القدس والبتول ولادةً إلهيةً – إنسانيةً؛ لكي نولد نحن البشر ميلاداً إلهياً إنسانياً مثل ميلاد
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
بإخلاء الذات صرتَ إنساناً قبلتَ المحدود وعبرتَ السدود لتصل الحياةُ إلينا أبديةً بلا شروط *** بإخلاء الذات أظهرتَ جوهر المحبة عطاءٌ دائمٌ لا يحجزه تاريخ
علاقة الله بالإنسان هي علاقة نعمة مشابهة الإنسان لله، وهي بالتالي لا تنبع من الناموس، وإنما من النعمة والشركة في الصورة الإلهية ذاتها، أي ربنا
عندما انطلقت الميكروفونات بالنصوص المزورة، كشف الاتهام بالهرطقة عن فهمٍ خاطئ لأساس المسيحية الراسخ، ألا وهو استعلان الله في تجسد الابن الوحيد، وأن العهد
وقد شمل الهدم من الداخل وحدة شخص المسيح نفسه تأسيسًا على أننا نأخذ الناسوت في سر الشكر دون أن تكون لنا شركة في ألوهيته. ووصل
من يريد أن يعرف إيمان أثناسيوس، وكيف يقدِّمه، لا يجب أن يفرض تصوُّره الخاص. ولدينا نموذج يعرفه كل من كان يتابع الميامر التي كان
يفضِّل نيافة الأنبا روفائيل الخطاب السماعي على تدوين ما لديه من أفكار، ولازال الميكروفون هو مرجعية الذين يفضلون الثقافة السماعية على المعرفة المكتوبة والمنشورة
وفي عالم الكلام حيث يغلب الحديث على كل شيء، الكل يريد الكلام ولو كان كلاماً بلا غاية وبلا مضمون، بل مملوء بالكذب. دخلت الأسفار المقدسة،
وُلِدَ فيكِ الأزلي ميلاداً بشرياً، فوُلِدت إنسانيةٌ جديدةٌ من الروح القدس والبتول ولادةً إلهيةً – إنسانيةً؛ لكي نولد نحن البشر ميلاداً إلهياً إنسانياً مثل ميلاد
يحوي هذا المجلد كتابين، هما آخر ما كتب القديس أثناسيوس الرسولي قبل انتقاله إلى عالم النور في عام 373، ضد أبوليناريوس أسقف اللاذقية في سوريا،
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
بإخلاء الذات صرتَ إنساناً قبلتَ المحدود وعبرتَ السدود لتصل الحياةُ إلينا أبديةً بلا شروط *** بإخلاء الذات أظهرتَ جوهر المحبة عطاءٌ دائمٌ لا يحجزه تاريخ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات