الخداع اللغوي، السبيل إلى فقدان الإيمان والحياة الأبدية – الرد على تُرَّهات الأنبا بيشوي مطران دمياط
في محاولته للدفاع عن المتنيح الأنبا شنودة الثالث، يستخدم الأنبا بيشوي مطران دمياط، براهين لغوية جوفاء بلا قيمة، من شأنها أن تخدع القارئ، وتؤدي -دون
الرئيسيةردود
في محاولته للدفاع عن المتنيح الأنبا شنودة الثالث، يستخدم الأنبا بيشوي مطران دمياط، براهين لغوية جوفاء بلا قيمة، من شأنها أن تخدع القارئ، وتؤدي -دون
تابعتُ بشغفٍ الحوار الدائر على موقع الدراسات القبطية بين الأخ مجدي داود والأخ سوستانيس. ولا أخفي إعجابي الشديد بالأسلوب والرؤيا واللغة العربية الجيدة جداً، أو
لم أكن يوماً من الأيام من الجبناء الذين يأخذون من الأسماء اللامعة ستراً حامياً يستترون خلفه: الأب صفرونيوس كانت مجموعة من مجلدين، تُرجِمَت بالاشتراك مع
كيف تمجد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تجسُّد الله الكلمة؟ عرضنا في المقال السابق ما ورد في قداس القديس باسيليوس وقداس القديس غريغوريوس، وكلاهما يؤكدان تجسد وتأنس
صلواتنا هي شهادتنا لمن يريد أن يعرف حقيقة إيمان أم الشهداء الكنيسة القبطية الإرثوذكسية. مَن يريد أن يغلق عينيه في نور الشمس الساطعة وينكر نورها
الإنسان يُولد عارياً: يُولد الإنسانُ عارياً، ليس فقط جسدياً، بل عقلياً (روحياً). وهو يأخذ اللغة والمعرفة من الأسرة – المدرسة – المجتمع. لم تكن قصة
إذا كان سوء استخدام العقائد الدينية قد أوحى لبعض الشباب والشابات بالبحث عن الإلحاد كطريق للخلاص من السيطرة القهرية على الفكر وعلى الحياة، سيطرة لها
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
رداً على الأخوة: أنيس، ع. أ، ص. ج أولاً: المسيح رب المجد كوسيط بين الله والإنسان كواهب للحياة الحياة الجديدة هي حياة أبدية، والحياة الأبدية
رداً على رسالة القارئ الأستاذ جرجس سعدت كثيراً، بل ابتسمت؛ لأنك تركت الهذيان القائل بأن الأنثى تُولد بخطية أكبر من خطية الذكر. وهو الهذيان الوافد
في محاولته للدفاع عن المتنيح الأنبا شنودة الثالث، يستخدم الأنبا بيشوي مطران دمياط، براهين لغوية جوفاء بلا قيمة، من شأنها أن تخدع القارئ، وتؤدي -دون
تابعتُ بشغفٍ الحوار الدائر على موقع الدراسات القبطية بين الأخ مجدي داود والأخ سوستانيس. ولا أخفي إعجابي الشديد بالأسلوب والرؤيا واللغة العربية الجيدة جداً، أو
لم أكن يوماً من الأيام من الجبناء الذين يأخذون من الأسماء اللامعة ستراً حامياً يستترون خلفه: الأب صفرونيوس كانت مجموعة من مجلدين، تُرجِمَت بالاشتراك مع
كيف تمجد الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تجسُّد الله الكلمة؟ عرضنا في المقال السابق ما ورد في قداس القديس باسيليوس وقداس القديس غريغوريوس، وكلاهما يؤكدان تجسد وتأنس
صلواتنا هي شهادتنا لمن يريد أن يعرف حقيقة إيمان أم الشهداء الكنيسة القبطية الإرثوذكسية. مَن يريد أن يغلق عينيه في نور الشمس الساطعة وينكر نورها
الإنسان يُولد عارياً: يُولد الإنسانُ عارياً، ليس فقط جسدياً، بل عقلياً (روحياً). وهو يأخذ اللغة والمعرفة من الأسرة – المدرسة – المجتمع. لم تكن قصة
إذا كان سوء استخدام العقائد الدينية قد أوحى لبعض الشباب والشابات بالبحث عن الإلحاد كطريق للخلاص من السيطرة القهرية على الفكر وعلى الحياة، سيطرة لها
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
رداً على الأخوة: أنيس، ع. أ، ص. ج أولاً: المسيح رب المجد كوسيط بين الله والإنسان كواهب للحياة الحياة الجديدة هي حياة أبدية، والحياة الأبدية
رداً على رسالة القارئ الأستاذ جرجس سعدت كثيراً، بل ابتسمت؛ لأنك تركت الهذيان القائل بأن الأنثى تُولد بخطية أكبر من خطية الذكر. وهو الهذيان الوافد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات