أيقونة قبطية .. «إلى شهدائنا الأبرار الذين ذُبحوا بأيدي الهمج المتوحشين في ليبيا»
للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي عن جريدة الأهرام 3/3/2015 أنا شاهدتُهم من بعيد، وقد حملوا معهم في الطريق إلى موتهم أهلَهم، ومنازلَهم، وقراَهم وشدُّوا
الرئيسيةمصر
للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي عن جريدة الأهرام 3/3/2015 أنا شاهدتُهم من بعيد، وقد حملوا معهم في الطريق إلى موتهم أهلَهم، ومنازلَهم، وقراَهم وشدُّوا
مبكراً، أطلَّ علينا عيدُ القيامةِ هذه السنة لحنُ الشهادةِ الحَقَّةِ سَرى في أرواحِنا رفعَ قلوبَنا إلى مجدِ المسيحِ أكَّدتْ شهادتكم أنَّ تاريخنا صحيحٌ بَزَغَ الوعيُ
يتقدم دكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة الموقع بخالص العزاء إلى الشعب المصري، وفي القلب منه أم الشهداء الجميلة التي ما بخلت بأولادها قديماً أو حديثاً
نداء للرئيس عبد الفتاح السيسي رجاء دفن بولا وإسلام معاً تحت نُصُب تذكاري واحد لشهداء مصر في نفس مكان الجريمة. دكتور جورج حبيب بباوي
هل وصل الغباء بالإرهاب إلى الحد الذي جعله يعتقد أن ترويع الوطن بالقتل وتدمير المنشآت العامة، وخلق حالة من الفوضى، سوف تقوده إلى كرسي الحكم؟!
يتقدم موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهنئة إلى شعب مصر العظيم ببدء العام الجديد، وهو التقويم العالمي الذي نحتفظ به مع التقويم القبطي والهجري؛ لأن
من المنفى (المهجر) أُتابع أخبار الوطن بقلبٍ موجوع على الجيل الصاعد الممزق، وعلى رئيس الجمهورية الذي يأسرك صدقه وإخلاصه في كل ما يقول. لكن يبدو
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
لعل القارئ الذي يتابع ما يُنشر على موقع الدراسات القبطية يذكر مقال – مصر وكنيسة مصر – 1 – المستقبل لا يعرفه سكارى السلطة. وفي
للشاعر الكبير أحمد عبد المعطي حجازي عن جريدة الأهرام 3/3/2015 أنا شاهدتُهم من بعيد، وقد حملوا معهم في الطريق إلى موتهم أهلَهم، ومنازلَهم، وقراَهم وشدُّوا
مبكراً، أطلَّ علينا عيدُ القيامةِ هذه السنة لحنُ الشهادةِ الحَقَّةِ سَرى في أرواحِنا رفعَ قلوبَنا إلى مجدِ المسيحِ أكَّدتْ شهادتكم أنَّ تاريخنا صحيحٌ بَزَغَ الوعيُ
يتقدم دكتور جورج حبيب بباوي، وأسرة الموقع بخالص العزاء إلى الشعب المصري، وفي القلب منه أم الشهداء الجميلة التي ما بخلت بأولادها قديماً أو حديثاً
نداء للرئيس عبد الفتاح السيسي رجاء دفن بولا وإسلام معاً تحت نُصُب تذكاري واحد لشهداء مصر في نفس مكان الجريمة. دكتور جورج حبيب بباوي
هل وصل الغباء بالإرهاب إلى الحد الذي جعله يعتقد أن ترويع الوطن بالقتل وتدمير المنشآت العامة، وخلق حالة من الفوضى، سوف تقوده إلى كرسي الحكم؟!
يتقدم موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية بخالص التهنئة إلى شعب مصر العظيم ببدء العام الجديد، وهو التقويم العالمي الذي نحتفظ به مع التقويم القبطي والهجري؛ لأن
من المنفى (المهجر) أُتابع أخبار الوطن بقلبٍ موجوع على الجيل الصاعد الممزق، وعلى رئيس الجمهورية الذي يأسرك صدقه وإخلاصه في كل ما يقول. لكن يبدو
معذرةً يا شهيد العشق الإلهي -الحلاج- فقد أستعرت كلمةً نطقتَ بها حسب رواية تلميذك ابن فاتك، الذي قال: إنك وأنت معلقٌ على الصليب، سمعت صوت
لعل القارئ الذي يتابع ما يُنشر على موقع الدراسات القبطية يذكر مقال – مصر وكنيسة مصر – 1 – المستقبل لا يعرفه سكارى السلطة. وفي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات