اختزال التاريخ والوقاحة ونشر الكراهية
استرداد التراث القبطي وإفراز الأصيل فيه بدأ في العصر الحديث على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس. وسارت حركة استرداد التراث هذه بدفع جديد بزخم الأب متى
الرئيسيةهرطقات
استرداد التراث القبطي وإفراز الأصيل فيه بدأ في العصر الحديث على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس. وسارت حركة استرداد التراث هذه بدفع جديد بزخم الأب متى
الحد الفاصل بين الأرثوذكسية والأريوسية، قديمها وجديدها. مثلما حاولت الأريوسية القديمة أن تنال من نعمة التبني، بالادعاء بأن المسيح ابن الله هو مثل باقي البشر،
هل مات المسيح عوضاً، أم نحن كنا فيه؟ لقد جاء الرب لكي يحوِّل كياننا الإنساني، “ويجعل الإنسان المائت غير مائت” (20: 1). وعندما يقول أثناسيوس
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
وصل إلى الموقع هذا السؤال من الصديق كيرلس: سلام من الرب يسوع يكون مع شخصكم الكريم أنا كنت في شرح الابوليناريوسية، وازاي أن ابوليناريوس كان
كلمة لابد منها: منذ أن كتب القديس ايريناوس كتابه المشهور “ضد الهرطقات”، وهو خاصٌّ بتعاليم الغنوصيين، وصراع الكنيسة الجامعة مع الغنوصية لم يتوقف عبر عصور
لم أندهش على الإطلاق لصدور قرار مجمع الكنيسة القبطية في جلسة الخميس الموافق 28/5/2015 بمنع كتابين، ففي زمن المهاترات اللفظية لا مكان للحوار اللاهوتي، سوى
ردُّ أباء الكنيسة الجامعة علي تعليم الأنبا بيشوي مطران دمياط إن فصل الطاقة عن الأقانيم والجوهر الإلهي هو ضلالٌ؛ لأن الطاقة صادرة من جوهر الله
نداء إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، والآباء الأرثوذكسيين في المجمع المقدس للكنيسة القبطية ها قد وضعت أمامكم حقائق لا يمكن أن يعاندها أحد؛ لذلك
رداً على مقال الأنبا بيشوي بعنوان الخطية الأصلية بمجلة الكرازة في عدد 14 مارس 2014 لا يريد الأنبا بيشوي مطران دمياط الخروج من مستنقع العصر
استرداد التراث القبطي وإفراز الأصيل فيه بدأ في العصر الحديث على يد الأرشيدياكون حبيب جرجس. وسارت حركة استرداد التراث هذه بدفع جديد بزخم الأب متى
الحد الفاصل بين الأرثوذكسية والأريوسية، قديمها وجديدها. مثلما حاولت الأريوسية القديمة أن تنال من نعمة التبني، بالادعاء بأن المسيح ابن الله هو مثل باقي البشر،
هل مات المسيح عوضاً، أم نحن كنا فيه؟ لقد جاء الرب لكي يحوِّل كياننا الإنساني، “ويجعل الإنسان المائت غير مائت” (20: 1). وعندما يقول أثناسيوس
وهنا يجب أن نلتفت وبشدة إلى أن الأريوسية القديمة والجديدة معاً لا تبشران بتجديد الكيان، بل بتحولٍ أخلاقي، بينما الأرثوذكسية ترى أن اللوغوس هو وحده
وصل إلى الموقع هذا السؤال من الصديق كيرلس: سلام من الرب يسوع يكون مع شخصكم الكريم أنا كنت في شرح الابوليناريوسية، وازاي أن ابوليناريوس كان
كلمة لابد منها: منذ أن كتب القديس ايريناوس كتابه المشهور “ضد الهرطقات”، وهو خاصٌّ بتعاليم الغنوصيين، وصراع الكنيسة الجامعة مع الغنوصية لم يتوقف عبر عصور
لم أندهش على الإطلاق لصدور قرار مجمع الكنيسة القبطية في جلسة الخميس الموافق 28/5/2015 بمنع كتابين، ففي زمن المهاترات اللفظية لا مكان للحوار اللاهوتي، سوى
ردُّ أباء الكنيسة الجامعة علي تعليم الأنبا بيشوي مطران دمياط إن فصل الطاقة عن الأقانيم والجوهر الإلهي هو ضلالٌ؛ لأن الطاقة صادرة من جوهر الله
نداء إلى قداسة البابا تواضروس الثاني، والآباء الأرثوذكسيين في المجمع المقدس للكنيسة القبطية ها قد وضعت أمامكم حقائق لا يمكن أن يعاندها أحد؛ لذلك
رداً على مقال الأنبا بيشوي بعنوان الخطية الأصلية بمجلة الكرازة في عدد 14 مارس 2014 لا يريد الأنبا بيشوي مطران دمياط الخروج من مستنقع العصر
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات