خميس العهد، نحن وهو جسدٌ واحدٌ
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
الرئيسيةالإفخارستيا
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
بإخلاء الذات صرتَ إنساناً قبلتَ المحدود وعبرتَ السدود لتصل الحياةُ إلينا أبديةً بلا شروط *** بإخلاء الذات أظهرتَ جوهر المحبة عطاءٌ دائمٌ لا يحجزه تاريخ
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
وعندما نتحد بذبيحة الرب، أي جسده ودمه، فإن كل قوى الانفصال الكامنة في الخيال وفي العقل ومن الثقافة، تنال التطهير، ونأخذ من الرب قوة الصلب
جسدُكَ ودمُكَ نطقُ أُلوهيتك جسداً حقيقياً لم يزيِّفه الموت بصراع البقاء جسداً حقيقياً لم تزيِّفه الخطية لأنه لم يكن آلةً لشهوةٍ هو هيكلُ الألوهةِ
لقد فتحت أبوابَ الفردوس لنا في جرن معموديتك اغتسلنا رُفِع عنا عار آدم الأول ومُسحنا بذات مسحتك بل فيك وبك مُسحنا فلا حياةَ لنا
يا يسوع لقد أثمَرَت شجرةُ الحياةِ غفراناً وسلاماً وفرحاً غرستها في محبتك الأزلية طَلَعَتْ ثمارها في قلبي حلوةً ومُرةً معاً
مندهشٌ أنا من هجوم هواةٍ بلا تخصص، سوى ما جستير في استعمال الميكروفون وإثارة البسطاء. وقد ازدادت دهشتي وتعجبتُ أكثر من كبوة فارس نبيل شهم،
-1- أخضعوكَ يا كلمةُ الله الحي لكلِّ لفظٍ شاذ ظنّوا أنهم باللفظ قد امتلكوا الحقيقة لكنك شخصٌ، فوقَ كلِّ لفظٍ *** أنت الحق الذي يشرق
بإخلاء الذات صرتَ إنساناً قبلتَ المحدود وعبرتَ السدود لتصل الحياةُ إلينا أبديةً بلا شروط *** بإخلاء الذات أظهرتَ جوهر المحبة عطاءٌ دائمٌ لا يحجزه تاريخ
ولأنه اقترن بكل مؤمنٍ في سرِّ المعمودية، فإنه يأتي إلينا مقترنا بكل الجماعة مؤلِّفاً إياها في جسده. وعندما نتناوله، فليس هو الذي ينقسم بالتوزيع، وإنما
من جهة تناولنا من جسد الرب، فنحن نأخذه كله، المسيح الواحد الرب الواحد الذي لا ينقسم. هذا سِرٌّ سمائيٌّ يدركه الذي تعلَّموا الأسرار وخفاياها من
-1- سجَّل لنا لوقا البشير الجانب التاريخي لميلاد الكلمة المتجسد (لوقا ص 1)، ولكنه لم يكن يسجِّل لنا تاريخ عيد ميلاد، بل تجسد ابن الله.
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات