مقتطف: استكشاف أرضية التعليم اللاهوتي في أمريكا
استجواب واستبيان في كنائس أمريكا عن (استكشاف أرضية التعليم اللاهوتي في أمريكا) وماذا كانت النتيجة. الأسئلة كانت تدور حول المواضيع الآتية: محبة الذات – الثالوث
الرئيسيةالثالوث
استجواب واستبيان في كنائس أمريكا عن (استكشاف أرضية التعليم اللاهوتي في أمريكا) وماذا كانت النتيجة. الأسئلة كانت تدور حول المواضيع الآتية: محبة الذات – الثالوث
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
القول بأن “الله بلا أبوة”، يجعل “اللهَ” فكرةً غامضةً عن خالق قدير قوي …. الخ له صفاتٌ كثيرة. ولكن، عندما تغيب المحبة، تغيب الأبوة،
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
التعليم المؤسسي الصادر عن مؤسسة يقول لنا إن ما يُعرف باسم “الزواج المدني” هو زنى، وإن أي علاقة بين رجل وامرأة في زيجة حسب شريعة
منذ أن التحقتُ بالقسم النهاري للكلية الإكليريكية عام 1957، وعقيدة الثالوث هي اهتمامي الأول. وبدأت بدراسة رسائل الشهيد أغناطيوس الأنطاكي، وكانت قد نُشرت في مجلة
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 6 توقفنا عند البنوة للآب، وقد بدت كفكرة لدى الأخ سامي، وكنتُ مصِرَّاً -حسب بشارة الإنجيل- على أنها تحوُّل
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 5 مرَّ أسبوع وصديقي سامي قد لزم الصمت، ولم يتصل بي، فقررت أن أزوره في مقر عمله لمجرد الاطمئنان
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 4 السبت 11 يناير 2015، وكان الموعد قد حُدد من أجل موضوع واحد حسبما ذكرت رسالة سامي في التليفون:
استجواب واستبيان في كنائس أمريكا عن (استكشاف أرضية التعليم اللاهوتي في أمريكا) وماذا كانت النتيجة. الأسئلة كانت تدور حول المواضيع الآتية: محبة الذات – الثالوث
لعل أفدح الأخطاء التي سادت في هذا الشأن هو اعتبار أن المحبة صفة من صفات الله. هذا اعتبارٌ فلسفيٌ محض؛ لأن الرسول يوحنا عندما كتب:
يعرض دكتور جورج حبيب بباوي علينا في هذه المحاضرة: أولاً: اللاهوت الطبيعي. ثانياً: إعلان الله عن ذاته في الكتاب المقدس. ثالثاً: كيف أعلن الله عن
القول بأن “الله بلا أبوة”، يجعل “اللهَ” فكرةً غامضةً عن خالق قدير قوي …. الخ له صفاتٌ كثيرة. ولكن، عندما تغيب المحبة، تغيب الأبوة،
المسيح هو رأس الجسد الكنيسة (كولوسي 2: 19)، والذين يجعلون من أنفسهم رأساً بديلاً عن “الرأس”، هم أولئك المعلمون الكذبة الذين حوَّلوا الكهنوت من خدمة
التعليم المؤسسي الصادر عن مؤسسة يقول لنا إن ما يُعرف باسم “الزواج المدني” هو زنى، وإن أي علاقة بين رجل وامرأة في زيجة حسب شريعة
منذ أن التحقتُ بالقسم النهاري للكلية الإكليريكية عام 1957، وعقيدة الثالوث هي اهتمامي الأول. وبدأت بدراسة رسائل الشهيد أغناطيوس الأنطاكي، وكانت قد نُشرت في مجلة
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 6 توقفنا عند البنوة للآب، وقد بدت كفكرة لدى الأخ سامي، وكنتُ مصِرَّاً -حسب بشارة الإنجيل- على أنها تحوُّل
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 5 مرَّ أسبوع وصديقي سامي قد لزم الصمت، ولم يتصل بي، فقررت أن أزوره في مقر عمله لمجرد الاطمئنان
الثالوث القدوس – ممارسة أبدية – 4 السبت 11 يناير 2015، وكان الموعد قد حُدد من أجل موضوع واحد حسبما ذكرت رسالة سامي في التليفون:
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات