الشِّركُ في المحبةِ توحيدٌ صحيح
الشِّركُ في المحبةِ توحيدٌ صحيح مناجاة للمتنيح الأنبا شنودة الثالث لعلك الآن، وقد شربتَ كأس الموت الجسداني، تكون قد أدركت أن كأس الحياة الأبدية
الرئيسيةالشركة
الشِّركُ في المحبةِ توحيدٌ صحيح مناجاة للمتنيح الأنبا شنودة الثالث لعلك الآن، وقد شربتَ كأس الموت الجسداني، تكون قد أدركت أن كأس الحياة الأبدية
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
تجسد ابن الله الكلمة هو أساس الحضارة والتقدم. في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المبادئ الأساسية التي جاءت بها المسيحية، والتي خلقت
صلاةٌ مرفوعةٌ على مذبحِ تدبيرِ خلاصنا -1- نداءٌ للمخلِّص ربنا يسوع حاولتُ يا مخلصي أن أكتب شعراً، لكن القوافي تُضيعُ المعاني وتطمسُ الحقائقَ. وقد تحوَّل
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
في محاولته للدفاع عن المتنيح الأنبا شنودة الثالث، يستخدم الأنبا بيشوي مطران دمياط، براهين لغوية جوفاء بلا قيمة، من شأنها أن تخدع القارئ، وتؤدي -دون
سألني القمص مينا المتوحِّد: هل تصلي معي صلاة استدعاء الروح القدس أثناء القداس الإلهي؟ وفوجئت بالسؤال. فقلت: لا. فقال لي: ليه؟ فقلت: لأنها صلاة الأب
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
عندما سألت الكاهن الكبير المتنيح القمص أنطونيوس أمين عن سبب اختفاء موضوعٌ هو قلب ومحور التعليم المسيحي، وهو اتحادنا بالمسيح، ابتسم وقال لي: “يعني أنت
الشِّركُ في المحبةِ توحيدٌ صحيح مناجاة للمتنيح الأنبا شنودة الثالث لعلك الآن، وقد شربتَ كأس الموت الجسداني، تكون قد أدركت أن كأس الحياة الأبدية
هذه محبة الروح لنا: يقيم الوسيط، لكي من الوسيط وبالوسيط نقوم. وعندما يشترك في معجزات المسيح يسوع، يؤسِّس لنا الشركة لكي نفهم أن أول عطايا
حمل الصليب هو رحلة حياة ورحلة تلمذة، كما حمل المسيح الصليب منذ أن وُلِد. ولذلك يعوزنا أن نتعمق في فهم أبعاد الصليب كعمل كوني، وليس
تجسد ابن الله الكلمة هو أساس الحضارة والتقدم. في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المبادئ الأساسية التي جاءت بها المسيحية، والتي خلقت
صلاةٌ مرفوعةٌ على مذبحِ تدبيرِ خلاصنا -1- نداءٌ للمخلِّص ربنا يسوع حاولتُ يا مخلصي أن أكتب شعراً، لكن القوافي تُضيعُ المعاني وتطمسُ الحقائقَ. وقد تحوَّل
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
في محاولته للدفاع عن المتنيح الأنبا شنودة الثالث، يستخدم الأنبا بيشوي مطران دمياط، براهين لغوية جوفاء بلا قيمة، من شأنها أن تخدع القارئ، وتؤدي -دون
سألني القمص مينا المتوحِّد: هل تصلي معي صلاة استدعاء الروح القدس أثناء القداس الإلهي؟ وفوجئت بالسؤال. فقلت: لا. فقال لي: ليه؟ فقلت: لأنها صلاة الأب
التجسد الذي أعطانا شركة في حياة الثالوث، وبالموت رفع حكم الموت، وبالقيامة أعطانا الخلود، وبسكنى الروح القدس فينا جعلنا أبناء الله إلى الأبد، ليس قانوناً
عندما سألت الكاهن الكبير المتنيح القمص أنطونيوس أمين عن سبب اختفاء موضوعٌ هو قلب ومحور التعليم المسيحي، وهو اتحادنا بالمسيح، ابتسم وقال لي: “يعني أنت
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات