المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية (التاريخ والطقس)
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
الرئيسيةالمعمودية
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن المعمودية هي شركة في الخلقة الجديدة من الماء والروح، وأن الخلقة الجديدة أو الحياة الجديدة
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال في غاية من الأهمية. هل وُلِدَ المسيح ولادة جديدة في المعمودية؟ ما أهمية قراءة
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
عندما نأخذ المياه المقدسة لمنازلنا، فإننا بالرشِّ، نضع هذه المنازل في تدبير خدمة الرب. ونحن مثل المياه، نلنا تقديساً لا تمحوه الخطية لأن “نعمة الله
المعمودية المقدسة تُنقي المُعتمد من كل خطيئة وتبرره وتقدسه. وهذا يُستنتج بكل صواب من مخاطبة المخلص عينها لنيقوديموس (يو 3:3 – 6 ،) حيث إنه
إذا كنا نولد من الروح القدس كما وُلِد الابن جسدياً من الروح القدس، فلماذا لا نختتن كما اختتن المسيح؟ ما معنى كلمة “لأجلنا”. ما هي
عندما نشرتُ مقال “لماذا اعتمد يسوع” في مجلة مرقس، مُنعتُ من التدريس لمدة عام، وكان قرار المنع مبنياً على أن عيد الغطاس (كما درجنا على
رداً على رسالة القارئ الأستاذ جرجس سعدت كثيراً، بل ابتسمت؛ لأنك تركت الهذيان القائل بأن الأنثى تُولد بخطية أكبر من خطية الذكر. وهو الهذيان الوافد
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي أن المعمودية هي شركة في الخلقة الجديدة من الماء والروح، وأن الخلقة الجديدة أو الحياة الجديدة
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤال في غاية من الأهمية. هل وُلِدَ المسيح ولادة جديدة في المعمودية؟ ما أهمية قراءة
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
نرى في خطاب ديونيسيوس بابا الإسكندرية إلى البابا سيكستوس الثاني أن شخصاً (لم يذكر أسقف الإسكندرية اسمه) كان يحضر خدمة الليتورجية، ولكن عندما حضر خدمة
عندما نأخذ المياه المقدسة لمنازلنا، فإننا بالرشِّ، نضع هذه المنازل في تدبير خدمة الرب. ونحن مثل المياه، نلنا تقديساً لا تمحوه الخطية لأن “نعمة الله
المعمودية المقدسة تُنقي المُعتمد من كل خطيئة وتبرره وتقدسه. وهذا يُستنتج بكل صواب من مخاطبة المخلص عينها لنيقوديموس (يو 3:3 – 6 ،) حيث إنه
إذا كنا نولد من الروح القدس كما وُلِد الابن جسدياً من الروح القدس، فلماذا لا نختتن كما اختتن المسيح؟ ما معنى كلمة “لأجلنا”. ما هي
عندما نشرتُ مقال “لماذا اعتمد يسوع” في مجلة مرقس، مُنعتُ من التدريس لمدة عام، وكان قرار المنع مبنياً على أن عيد الغطاس (كما درجنا على
رداً على رسالة القارئ الأستاذ جرجس سعدت كثيراً، بل ابتسمت؛ لأنك تركت الهذيان القائل بأن الأنثى تُولد بخطية أكبر من خطية الذكر. وهو الهذيان الوافد
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات