بيان ورجاء
الأخوة الأحباء أصدقاء موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية يهمنا أن نؤكد أن موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، هو موقع تعليمي في الأساس، وليس إعلامياً بالمرة. هذه سياسة
الرئيسيةردود
الأخوة الأحباء أصدقاء موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية يهمنا أن نؤكد أن موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، هو موقع تعليمي في الأساس، وليس إعلامياً بالمرة. هذه سياسة
أسئلة القراء لا تقل في أهميتها عن الموضوعات التي تُنشر لأنها تساعدنا على فهم مستوى ومكونات التعليم السائد في أُم الشهداء، وهو أمر ضروري؛ لأننا
كلمة لابد منها: منذ أن كتب القديس ايريناوس كتابه المشهور “ضد الهرطقات”، وهو خاصٌّ بتعاليم الغنوصيين، وصراع الكنيسة الجامعة مع الغنوصية لم يتوقف عبر عصور
لم أندهش على الإطلاق لصدور قرار مجمع الكنيسة القبطية في جلسة الخميس الموافق 28/5/2015 بمنع كتابين، ففي زمن المهاترات اللفظية لا مكان للحوار اللاهوتي، سوى
الغنوسية مدرسة خاصة لها أساس لاهوتي شاذ، وهو تقسيم كل شيء إلى خير وهو ما هو روحي، وشر وهو ما هو مادي. وأول الشرور هو
الابن المتجسد له المجد هو رأس الجسد الكنيسة الذي منه تولد كل الأعضاء، ليس ولادةً فكريةً روحيةً عقليةً فقط، بل ولادة كيانية (كولوسي 2: 19).
قامت الأخت مريم سالم بالتعليق على مقال “مع المسيح من العلية إلى الجلجثة ومجد القيامة، ابتهالات قلب”، قالت: “الابتهال حلو خالص من أعمق وأبسط الكتابات
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
يخوض الأنبا بيشوي معارك لا تدور إلَّا في خياله، ولذلك، يختلِق أعداء افتراضيين لا وجود لهم. ففي مقاله عن الحلول الأقنومي المنشور بمجلة الكرازة –
تابعتُ عبر ما هو متاحٌ في الصحافة العربية والأوربية والأمريكية، ما نُشِرَ عن الرسوم التي تسيء إلى النبي محمد. وأُبادر فأقول هي عبثٌ من العبث،
الأخوة الأحباء أصدقاء موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية يهمنا أن نؤكد أن موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، هو موقع تعليمي في الأساس، وليس إعلامياً بالمرة. هذه سياسة
أسئلة القراء لا تقل في أهميتها عن الموضوعات التي تُنشر لأنها تساعدنا على فهم مستوى ومكونات التعليم السائد في أُم الشهداء، وهو أمر ضروري؛ لأننا
كلمة لابد منها: منذ أن كتب القديس ايريناوس كتابه المشهور “ضد الهرطقات”، وهو خاصٌّ بتعاليم الغنوصيين، وصراع الكنيسة الجامعة مع الغنوصية لم يتوقف عبر عصور
لم أندهش على الإطلاق لصدور قرار مجمع الكنيسة القبطية في جلسة الخميس الموافق 28/5/2015 بمنع كتابين، ففي زمن المهاترات اللفظية لا مكان للحوار اللاهوتي، سوى
الغنوسية مدرسة خاصة لها أساس لاهوتي شاذ، وهو تقسيم كل شيء إلى خير وهو ما هو روحي، وشر وهو ما هو مادي. وأول الشرور هو
الابن المتجسد له المجد هو رأس الجسد الكنيسة الذي منه تولد كل الأعضاء، ليس ولادةً فكريةً روحيةً عقليةً فقط، بل ولادة كيانية (كولوسي 2: 19).
قامت الأخت مريم سالم بالتعليق على مقال “مع المسيح من العلية إلى الجلجثة ومجد القيامة، ابتهالات قلب”، قالت: “الابتهال حلو خالص من أعمق وأبسط الكتابات
تمر أمامي أحداث ولقاءات 40 عاماً مضت، ونحن -للأسف- ننهض من حفرة لنسقط في حفر أخرى، كانت حفرة عطية المواهب بدون الواهب نفسه، إحدى هذه
يخوض الأنبا بيشوي معارك لا تدور إلَّا في خياله، ولذلك، يختلِق أعداء افتراضيين لا وجود لهم. ففي مقاله عن الحلول الأقنومي المنشور بمجلة الكرازة –
تابعتُ عبر ما هو متاحٌ في الصحافة العربية والأوربية والأمريكية، ما نُشِرَ عن الرسوم التي تسيء إلى النبي محمد. وأُبادر فأقول هي عبثٌ من العبث،
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات