حياة الصلاة الأرثوذكسية للمبتدئين
وغايةُ الصلاة، يعملها الرُّوح القدس؛ لأننا لا يمكن أنْ نكون مثل الله بقدراتنا، بل بقوة وعطية الرُّوح القدس الذي يسكن فينا؛ لكي يحوِّلنا إلى صورة
الرئيسيةرسائل
وغايةُ الصلاة، يعملها الرُّوح القدس؛ لأننا لا يمكن أنْ نكون مثل الله بقدراتنا، بل بقوة وعطية الرُّوح القدس الذي يسكن فينا؛ لكي يحوِّلنا إلى صورة
عندما أعلن الله الوصايا العشرة، ورسم الرسول بولس الحدود العشرة للمحبة (1كو 13: 1 – 7)، جعل الروحُ القدس معالم الحياة الجديدة الناهضة من أوجاع
أريد أن أحذِّر الأخوة من التعليم الذي شاع في كورة مصر، والذي يعتبر القيامة مثل الموت، أي تعاقُب الحياةُ بعد الموت. هذا التعليم القديم الذي
يقول القديس كيرلس: “إنهم يعارضون قائلين: ولكن كيف اعتمد ونال الروح أيضاً؟ فنجيبهم: إنه لم يكن محتاجاً للمعمودية المقدسة إذ هو كليُ النقاوةِ وبلا عيبٍ،
السبب الأول: عيد الميلاد ليس عيداً نحتفل فيه بميلاد طفل كما هو شائعٌ عندنا، بل – حسب تعليم الكتاب المقدس – هو عيد ميلاد عمانوئيل،
أول علامات فاعلية الروح القدس فينا هي عندما تشتعل محبة الله في قلب أي شخص مثل نار. وينشأ عن هذا رفضٌ وبغضة، بل جحد تام
وغايةُ الصلاة، يعملها الرُّوح القدس؛ لأننا لا يمكن أنْ نكون مثل الله بقدراتنا، بل بقوة وعطية الرُّوح القدس الذي يسكن فينا؛ لكي يحوِّلنا إلى صورة
عندما أعلن الله الوصايا العشرة، ورسم الرسول بولس الحدود العشرة للمحبة (1كو 13: 1 – 7)، جعل الروحُ القدس معالم الحياة الجديدة الناهضة من أوجاع
أريد أن أحذِّر الأخوة من التعليم الذي شاع في كورة مصر، والذي يعتبر القيامة مثل الموت، أي تعاقُب الحياةُ بعد الموت. هذا التعليم القديم الذي
يقول القديس كيرلس: “إنهم يعارضون قائلين: ولكن كيف اعتمد ونال الروح أيضاً؟ فنجيبهم: إنه لم يكن محتاجاً للمعمودية المقدسة إذ هو كليُ النقاوةِ وبلا عيبٍ،
السبب الأول: عيد الميلاد ليس عيداً نحتفل فيه بميلاد طفل كما هو شائعٌ عندنا، بل – حسب تعليم الكتاب المقدس – هو عيد ميلاد عمانوئيل،
أول علامات فاعلية الروح القدس فينا هي عندما تشتعل محبة الله في قلب أي شخص مثل نار. وينشأ عن هذا رفضٌ وبغضة، بل جحد تام
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات