الأريوسية -1 حقائق وأكاذيب
عندما يغيب التاريخ ينفتح باب الأساطير والاجتهادات الشخصية التي لا أساس تاريخي لها. لكن عندما نضع التاريخ في خلفية دراساتنا يمكننا أن نتحقق من صحة
الرئيسيةهرطقات
عندما يغيب التاريخ ينفتح باب الأساطير والاجتهادات الشخصية التي لا أساس تاريخي لها. لكن عندما نضع التاريخ في خلفية دراساتنا يمكننا أن نتحقق من صحة
لم يدرك الأنبا بيشوي أنه لا يوجد لدينا عقيدة أسمها “الفداء والكفارة”، بل العقائد هي ما يوجد لها صيغة اعتراف في قانون الإيمان، أو قرار
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
عندما صدرت مقالات اللاهوت المقارن تباعاً بمجلة الكرازة، أرسلت عدة خطابات لقداسة البابا شنودة أطالبه فيها بالكف عن مواصلة النشر، وإن كان لديه ما يقوله
محاضرة صوتية عن الهرطقات التي تنشأ من فهم المقاطع الكتابية التي يمكن تفسيرها بمعنيين مختلفين.
كان سوء استعمال المفردات هو أحد عناصر تجربة آدم وحواء في الجنة (تك 3: 1 – 7)، ولازال سوء استعمال المفردات هو الطابع المميِّز لكل
رسالة إلى الشعب القبطي من حضرة الأب المتروبوليب أنطونيو بيكولا بخصوص عقيدة التأله في الرد على كتاب “بدع حديثة” لقداسة البابا شنودة المقالة الخامسة.
ليست الهرطقةُ خطأً في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقةُ في يوم من الأيام تعبيراً لُغويا، وإنما الهرطقةُ مدرسةً فكريةً
عندما يغيب التاريخ ينفتح باب الأساطير والاجتهادات الشخصية التي لا أساس تاريخي لها. لكن عندما نضع التاريخ في خلفية دراساتنا يمكننا أن نتحقق من صحة
لم يدرك الأنبا بيشوي أنه لا يوجد لدينا عقيدة أسمها “الفداء والكفارة”، بل العقائد هي ما يوجد لها صيغة اعتراف في قانون الإيمان، أو قرار
صاغت المجامع المسكونية العقيدة الأرثوذكسية في الفترة ما بين 325م حتى 431م وهي الفترة التي انعقدت فيها المجامع المسكونية الثلاثة: نيقية – القسطنطينية – أفسس.
عندما صدرت مقالات اللاهوت المقارن تباعاً بمجلة الكرازة، أرسلت عدة خطابات لقداسة البابا شنودة أطالبه فيها بالكف عن مواصلة النشر، وإن كان لديه ما يقوله
محاضرة صوتية عن الهرطقات التي تنشأ من فهم المقاطع الكتابية التي يمكن تفسيرها بمعنيين مختلفين.
كان سوء استعمال المفردات هو أحد عناصر تجربة آدم وحواء في الجنة (تك 3: 1 – 7)، ولازال سوء استعمال المفردات هو الطابع المميِّز لكل
رسالة إلى الشعب القبطي من حضرة الأب المتروبوليب أنطونيو بيكولا بخصوص عقيدة التأله في الرد على كتاب “بدع حديثة” لقداسة البابا شنودة المقالة الخامسة.
ليست الهرطقةُ خطأً في التعبير أو في استخدام الكلمات بشكل غير واضح. ولم تكن الهرطقةُ في يوم من الأيام تعبيراً لُغويا، وإنما الهرطقةُ مدرسةً فكريةً
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات