كتاب “مئتا مزمور ليسوع” – تحت الطبع (5)
مزمورٌ ليسوع – المزمور الخامس عندما يُشرقُ النهارُ بنورِ يومٍ جديدٍ. أُسبِّحُك على نورِ قيامتِكَ الذي أنارَ حياتَنا. أنتَ أعطيتنا الحياةَ يا ربي يسوع لكي
مزمورٌ ليسوع – المزمور الخامس عندما يُشرقُ النهارُ بنورِ يومٍ جديدٍ. أُسبِّحُك على نورِ قيامتِكَ الذي أنارَ حياتَنا. أنتَ أعطيتنا الحياةَ يا ربي يسوع لكي
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عند دعائي أنتَ تراني، لأنني واحدٌ معكَ. لا تفصلني عنكَ الضيقاتُ، فهي تعبُر سريعًا. أنت هو وحدُكَ المخلِّصُ الحقُّ، ولا
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث يا ربُّ يسوع، ما أكثر الأفكارِ التي تضايقُني، أمواجٌ تعبُر في داخلي، ولكنكَ أنت المخلِّصُ القادرُ أن ينتهرَ العواصفَ خلاصي
قدوس قدوس. قدوس. قدوس. قدوسٌ الآب ضابط الكل الذي منه كلُّ شيء. قدوسٌ الابن الوحيد الذي فيه نلنا كلَّ شيء. قدوسٌ الروح القدس الذي به
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني لماذا تحتقرُ شعوبٌ تجسُّدَكَ وتواضُعَك غير الموصوف؟ باطلٌ هو جَحدُ صليبِكَ؛ لأن فخََّ محبة القوةِ مُدَمرٌ. أمَّا الذين يحتقرون صليبَكَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الأول مباركٌ أنت يا ربُّ، الذي بتجسُّدك، أظهرتَ طريقَ الحياةِ، وكشفتَ بالصليبِ فظاعةَ الشرِّ، وأنرتَ حياتنا كي لا نسلكَ طريق الخطية
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤالين في غاية من الأهمية. سؤال عن النعمة والخطية ومن الأقوى؟ سؤال عن ما هو
صلاة التوبة: (مرتَّبة على المزمور الخمسين) ارحمني يا الله كعظيم رحمتك التي شَمَلتَ بها جنسنا في ابنك الوحيد. كرأفتك امحو إثمي، هذا الذي محوته بموت
صلاة الشكر أيها الآب السماوي الذي دعانا لرتبة البنوة في يسوع المسيح، والذي من جديد أفاض علينا الروح القدس. نشكرك على محبتك ورعايتك لنا، لأنك
صلاة مرتَّبة على الصلاة الربانية أبانا الذي في السموات، يا مَن تقدَّس اسمك بخلاصنا من الفساد، وأعطانا ملكوته بحلول الروح القدس فينا، إليك نسلِّم كلَّ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الخامس عندما يُشرقُ النهارُ بنورِ يومٍ جديدٍ. أُسبِّحُك على نورِ قيامتِكَ الذي أنارَ حياتَنا. أنتَ أعطيتنا الحياةَ يا ربي يسوع لكي
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عند دعائي أنتَ تراني، لأنني واحدٌ معكَ. لا تفصلني عنكَ الضيقاتُ، فهي تعبُر سريعًا. أنت هو وحدُكَ المخلِّصُ الحقُّ، ولا
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث يا ربُّ يسوع، ما أكثر الأفكارِ التي تضايقُني، أمواجٌ تعبُر في داخلي، ولكنكَ أنت المخلِّصُ القادرُ أن ينتهرَ العواصفَ خلاصي
قدوس قدوس. قدوس. قدوس. قدوسٌ الآب ضابط الكل الذي منه كلُّ شيء. قدوسٌ الابن الوحيد الذي فيه نلنا كلَّ شيء. قدوسٌ الروح القدس الذي به
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثاني لماذا تحتقرُ شعوبٌ تجسُّدَكَ وتواضُعَك غير الموصوف؟ باطلٌ هو جَحدُ صليبِكَ؛ لأن فخََّ محبة القوةِ مُدَمرٌ. أمَّا الذين يحتقرون صليبَكَ
مزمورٌ ليسوع – المزمور الأول مباركٌ أنت يا ربُّ، الذي بتجسُّدك، أظهرتَ طريقَ الحياةِ، وكشفتَ بالصليبِ فظاعةَ الشرِّ، وأنرتَ حياتنا كي لا نسلكَ طريق الخطية
هنا في هذا المقتطف يرد الدكتور جورج حبيب بباوي على سؤالين في غاية من الأهمية. سؤال عن النعمة والخطية ومن الأقوى؟ سؤال عن ما هو
صلاة التوبة: (مرتَّبة على المزمور الخمسين) ارحمني يا الله كعظيم رحمتك التي شَمَلتَ بها جنسنا في ابنك الوحيد. كرأفتك امحو إثمي، هذا الذي محوته بموت
صلاة الشكر أيها الآب السماوي الذي دعانا لرتبة البنوة في يسوع المسيح، والذي من جديد أفاض علينا الروح القدس. نشكرك على محبتك ورعايتك لنا، لأنك
صلاة مرتَّبة على الصلاة الربانية أبانا الذي في السموات، يا مَن تقدَّس اسمك بخلاصنا من الفساد، وأعطانا ملكوته بحلول الروح القدس فينا، إليك نسلِّم كلَّ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات