مناجاة التدبير
إلهي إلهي يا مَن صِرتَ إنسانًا لأجلي سأصيرُ إنسانًا لأجلك. لكي نلتقي في الإنسانية الواحدة التي فيك توحَّدَت. يا مَن تنازلتَ لأجلي لكي بتنازلك ترفعني
إلهي إلهي يا مَن صِرتَ إنسانًا لأجلي سأصيرُ إنسانًا لأجلك. لكي نلتقي في الإنسانية الواحدة التي فيك توحَّدَت. يا مَن تنازلتَ لأجلي لكي بتنازلك ترفعني
في هذه المحاضرة يتحدث معنا الدكتور جورج حبيب بباوي عن موضوع المذهب النفعي والحياة المسيحية. أهم النقاط التي تم طرحها في هذه المحاضرة: حرص الإنسان
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
رغم أنني أعرف أن غالبية القراء لا يقرأون مقدمات الكتب، إلا أنني أرجو القارئ العزيز، ليس فقط أن يقرأ هذه المقدمة، بل وأن يخوض فيها
لقد شفيتَ طبيعتي بالصليب المجيد، قيَّدتَ الشهوةَ بمسامير البذل، بجراح المحبة، صارت الأهواءُ جديدةً، بالموتِ حرَّرتني من الخوفِ القاتل، لأنك بالموتِ دُستَ الموتَ، أعلنتَ بالصليب قوةَ الحياة، غلبتَ العدوَّ الأول الذي
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع البُعد السماوي لليتورجية.
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
إلهي إلهي يا مَن صِرتَ إنسانًا لأجلي سأصيرُ إنسانًا لأجلك. لكي نلتقي في الإنسانية الواحدة التي فيك توحَّدَت. يا مَن تنازلتَ لأجلي لكي بتنازلك ترفعني
في هذه المحاضرة يتحدث معنا الدكتور جورج حبيب بباوي عن موضوع المذهب النفعي والحياة المسيحية. أهم النقاط التي تم طرحها في هذه المحاضرة: حرص الإنسان
سبق نشر الصفحات التالية كمقالات مستقلة على موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية، وجريًا على عادتنا في تجميع المقالات ذات الموضوع الواحد أو تلك التي تجمعها فكرة
رغم أنني أعرف أن غالبية القراء لا يقرأون مقدمات الكتب، إلا أنني أرجو القارئ العزيز، ليس فقط أن يقرأ هذه المقدمة، بل وأن يخوض فيها
لقد شفيتَ طبيعتي بالصليب المجيد، قيَّدتَ الشهوةَ بمسامير البذل، بجراح المحبة، صارت الأهواءُ جديدةً، بالموتِ حرَّرتني من الخوفِ القاتل، لأنك بالموتِ دُستَ الموتَ، أعلنتَ بالصليب قوةَ الحياة، غلبتَ العدوَّ الأول الذي
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع البُعد السماوي لليتورجية.
هل الموت هو مجرد انفصال النفس عن الجسد؟ ما هو التعريف الحقيقي للموت؟ ولماذا تم نقل مركز التعليم من الموت إلى الخطية؟ وماذا تصنع الخطية
يظهر البُعد السماوي في الليتورجية في العلاقة بين اللوغوس والخليقة من ناحية، وبين اللوغوس والمؤمنين من ناحية أخرى. في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج
العيد هو اشتراكنا -حسب التدبير- في الروح القدس بعد أن يرفع الابن له المجد موانع الموت والفساد والجهل كعطايا الله الآب. فالعيد يؤكد أن اتحادنا
“صار الله إنسانًا”. عبارةٌ على بساطتها أرعبت الإنسان. فقد كان عدم الاعتراف بها أو قبولها مسألةَ حياةٍ أو موت بالنسبة لشهداء العصر الأول. وها هي
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات