صلوات أرثوذكسية
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المنهج الأرثوذكسي لقراءة الأسفار الإلهية، ويؤكد على التمسك بالنظرة الكلية، أو ما يسمى بحسب لغة القديس
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
ميلاد المسيح معجزةٌ فريدةٌ في تاريخ الحياة الإنسانية؛ فلكل إنسانٍ أبٌ وأُمٌّ، إلَّا المسيح وحده، الذي له أُمٌّ فقط، ومولودٌ بقوةٍ خارقةٍ وعملٍ إلهيٍّ، مولودٌ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بالتسليم ومعناه في اللغة العربية القبطية المعاصرة، كما يشرح لنا أهم معوقاته.
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المنهج الأرثوذكسي لقراءة الأسفار الإلهية، ويؤكد على التمسك بالنظرة الكلية، أو ما يسمى بحسب لغة القديس
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
ميلاد المسيح معجزةٌ فريدةٌ في تاريخ الحياة الإنسانية؛ فلكل إنسانٍ أبٌ وأُمٌّ، إلَّا المسيح وحده، الذي له أُمٌّ فقط، ومولودٌ بقوةٍ خارقةٍ وعملٍ إلهيٍّ، مولودٌ
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هي الأسباب التي تحتم اتحادنا بالمسيح. أحد هذه الأسباب هو أن الإنسان مخلوق على صورة
في هذه المحاضرة يشرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي ما هو المقصود بالتسليم ومعناه في اللغة العربية القبطية المعاصرة، كما يشرح لنا أهم معوقاته.
مزمورٌ ليسوع – المزمور الثالث عشر في وحدتي، أذكُرُ ليالي وحدتِك وفي عزلتي، حيث لا صديقٌ وفي غربتي بلا عونٍ مثلكَ لكنكَ يا ربي يسوع
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات