حوار موجز عن الثالوث
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
يا يسوع، كل تاء فيك وجدت. أنت الوجود، ولغيرك ما صورت تهبني حياتك، وبحياتك نموت. أمسك أحلى من العسل، وطعم الحلو ما ذقت إلا في
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
كان الأب فليمون يتكلم كمن يقرأ من كتاب، وكانت الأفكار متواصلة مرتبة. وتحت رداء البساطة والسذاجة، ظهر راهب قبطي حقيقي درس الصراع الروحي وخططه وأتقن
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
الصلاة هي الترتيب اللاهوتي الذي يخلق فينا الوعي بالوجود في حضرة الثالوث. والقداس الإلهي هو التعبير عن الحقيقة الأزلية للتدبير، لذلك يتسم القداس بالثبات وعدم
الثالوث هو الحياة الكاملة لله. هو الأصل والاستعلان والعطاء. الآب هو الأصل، والابن هو الاستعلان، والروح هو العطية. كيانٌ كاملٌ صالحٌ لا يستأثر لنفسه بصلاحه
أن الطقس هو أقصر الطرق التعليمية المتوفرة لتدريس العقيدة والآباء، فهو لُب وجوهر كل ما وصلت إليه الكنيسة القبطية عبر تاريخها الطويل من خبرة روحية
إن علاقتنا بالمسيح هي بواسطة الله نفسه، أي الروح القدس. نحن نصلي للرب لأن الذي يفتح لنا مجال الصلاة هو الروح القدس، والذي يعطي لنا
يا يسوع، كل تاء فيك وجدت. أنت الوجود، ولغيرك ما صورت تهبني حياتك، وبحياتك نموت. أمسك أحلى من العسل، وطعم الحلو ما ذقت إلا في
عندما نتحدث عن الآب، فنحن نتحدث عن الأصل، عن الينبوع عن كل شيء. وعندما نتحدث عن الابن، فإننا نتحدث عن إعلان الخلاص والفداء وبشارة الإنجيل.
اليوم يُسعد أسرة موقع الدراسات القبطية والأرثوذكسية أن تضع بين أيدي القراء الأعزاء الدراسة الخاصة بتاريخ وطقس المعمودية في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، والتي – من
إن هذا الخبز هو عطاءٌ من الله، الخبز النازل من السماء الواهب حياة للعالم، وهذا هو ما يجعل الكاهن في أول القداس يمسك القربانة ويرفعها،
كان الأب فليمون يتكلم كمن يقرأ من كتاب، وكانت الأفكار متواصلة مرتبة. وتحت رداء البساطة والسذاجة، ظهر راهب قبطي حقيقي درس الصراع الروحي وخططه وأتقن
في هذه المحاضرة يواصل الدكتور جورج حبيب بباوي حديثه عن التسليم الكنسي لسر الإفخارستيا انطلاقًا من الترتيب الكنسي القبطي شارحًا بمزيد من التفصيل كيف يقبل
الصلاة هي الترتيب اللاهوتي الذي يخلق فينا الوعي بالوجود في حضرة الثالوث. والقداس الإلهي هو التعبير عن الحقيقة الأزلية للتدبير، لذلك يتسم القداس بالثبات وعدم
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات