مقتطف – الكنيسة كنموذج للحياة الحقيقية
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن الكنيسة. مجتمع الكنيسة. القوة الالهية وراء الكنيسة.
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن الكنيسة. مجتمع الكنيسة. القوة الالهية وراء الكنيسة.
في هذا المقتطف يطرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي اجابة عن ما معنى “لا تدينوا لكي لا تدانوا”؟ ما هو معنى الإدانة؟ ما هو معنى
في هذا المقتطف يطرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي اجابة عن كيف نقرأ الكتاب المقدس بمنهج أرثوذكسي في ثلاثة موضوعات: العلاقة بين الايمان والنص. العلاقة بين
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرح المنهج الأرثوذكسي في فهم ودراسة الأسفار الإلهية وذلك من خلال التسليم الكنسي ويوضح لنا الفارق
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المنهج الأرثوذكسي لقراءة الأسفار الإلهية، ويؤكد على التمسك بالنظرة الكلية، أو ما يسمى بحسب لغة القديس
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
في هذا المقتطف يتكلم الدكتور جورج حبيب بباوي عن الكنيسة. مجتمع الكنيسة. القوة الالهية وراء الكنيسة.
في هذا المقتطف يطرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي اجابة عن ما معنى “لا تدينوا لكي لا تدانوا”؟ ما هو معنى الإدانة؟ ما هو معنى
في هذا المقتطف يطرح لنا الدكتور جورج حبيب بباوي اجابة عن كيف نقرأ الكتاب المقدس بمنهج أرثوذكسي في ثلاثة موضوعات: العلاقة بين الايمان والنص. العلاقة بين
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي شرح المنهج الأرثوذكسي في فهم ودراسة الأسفار الإلهية وذلك من خلال التسليم الكنسي ويوضح لنا الفارق
تختلف الصلاة الأرثوذكسية عن غيرها في أنها تعبير عن العلاقة الحية التي أدخلنا الثالوث القدوس فيها كأطراف بمسرة الله الآب وبتجسد رب المجد ربنا يسوع
في هذه المحاضرة يضع أمامنا الدكتور جورج حبيب بباوي المنهج الأرثوذكسي لقراءة الأسفار الإلهية، ويؤكد على التمسك بالنظرة الكلية، أو ما يسمى بحسب لغة القديس
مزمورٌ ليسوع – المزمور الرابع عشر لنْ أترُكَكَ يا ربي يسوع، لئلا أتركُ الحياةَ لو نَسيتُكَ سَقطتُ في جهلِ البشرِ لو أنكرتُكَ، أنكرتُ الحياةَ الأبديةَ
اللوغوس هو الحياة والحياة هي نور الناس: لقد حاول بعض المفسرين أن يقرأوا نص يوحنا على أساس أن الجزء الذي يقول: “كل شيء به خلق
الإنسانية باقية معنا إلى الأبد، ولكن الخبر السار هو أنها تتجدد وتصبح كإنسانية يسوع المسيح. في هذه المحاضرة يفتح معنا الدكتور جورج حبيب بباوي هذا
طِلبة منتصف النهار يا مَن صُلِبتَ على الصليب لأجلنا، وقتلتَ الموتَ بموتِكَ، وأخذت عنّا حكمَ الدينونةِ، نمجِّدُكَ يا مَن عُلِّقتَ على الخشبةِ لتقيمَ الصليبَ علامةَ
إشتراك في النشرة الإخبارية ليصلك كل جديد
أحدث التعليقات