برغم أهمية هذا الموضوع إلاَّ أنه ليس هناك كتاب عنه باللغة العربية أو حتى باللغات الأجنبية. ولكن يبدأ الإنسان يكتسب هذه النعمة بالالتصاق بالمسيح في كل أمور الحياة، ومن خلال العلاقة الشخصية بالمسيح نتعلم الإفراز والتمييز. وأول درس نتعلمه في مدرسة الإفراز هو أن يكون لكل عمل من أعمالنا هدف واضح، وأن يكون هذا الهدف من خلال الالتصاق بالمسيح. ومن خلال الالتصاق بالمسيح الذي يعطى لنا في المعمودية – بعد جحد الشيطان مباشرةً – نعرف أن المسيح هو الغاية وهو الوسيلة. تلك بعض النقاط التي يحدثنا من خلالها الدكتور جورج حبيب بباوي عن موضوع هذه المحاضرة، وفي النهاية يجيب عن بعض الأسئلة المتعلقة بالموضوع.
الإفراز والتمييز -3- كيف نميِّز أفكار القلب ونياته؟
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- الإفراز والتمييز -2- الإفراز والتمييز في تسليم آباء الكنيسة الجامعة
في هذه المحاضرة يستكمل معنا الدكتور جورج حبيب بباوي موضوع الإفراز والتمييز في تسليم آباء…
- الإفراز والتمييز -1- مقدمة
ما هي أهم فضيلة في الحياة المسيحية بحسب القديس أنطونيوس الكبير؟ كيف أن الإيمان المسيحي…
- الإفراز والتمييز
الجلوس في القلاية لا يعطيك الإفراز، إلَّا إذا لَازَمَه تفتيشُ النية الداخلية. وأيضاً، الصمتُ باللسان…