الرد على مقال الأنبا بيشوي الذي يدعي فيه موافقة مجمع نيقية على نقل أساقفة أيبارشية للبطريركية

9 تعليقات

1. 

   maged 1 أغسطس، 2012 at 6:03 م

   الرب يزيدك نعمة ياجناب ابونا اثناسيوس وياليت هذا الاسقف الطامع كما وصفته يتعظ مما ذكرته له من اقوال القديس العظيم فى البطاركة اثناسيوس  الرسولى ومما علمته من احداث التاريخ موثقا بالمراجع ويخزى من جهله ومستواه المتدنى فى العلوم الكنسية وانصحه بمحاولة الدراسة والحصول على اى شهادة اكليريكية او لاهوتية حتى يكون له الحق فى الكلام فى مثل هذة الموضوعات ففاقد الشىء لا يعطيه
2. 

   maged 2 أغسطس، 2012 at 3:44 م

   عندما اعدت قراءة ما كتبه المطران بيشوى عن موافقة مجمع نيقية على انتقال الاسقفين يوسابيوس واوسطاثيوس فى سطرين فقط ودون ذكر اى شواهد او مراجع لهذا الامر ثم العودة لشرح ابونا اثناسيوس اسكندر المفصل الواضح الموثق بالمراجع لا استطيع الا ان اشعر بالحزن الشديد على حال كنيستنا القبطية التى قبلت ان يترشح لرئاستها شخص كاذب يستحل ان يزيف حقائق تاريخية لخدمة ترشحه- يانيافة المطران ليس عيبا ان تكون جاهلا فالانسان يستطيع ان يتعلم فى اى سن اما الكذب فهو خطية ولا نيافتك لا تعلم شىء عن الوصايا العشر
3. 

   Christopher Mark 4 أغسطس، 2012 at 12:24 ص

   ارجو التكرم بنشر النسخة المصححة لتعليقي المتواضع بعد رصد عدة اخطاء مطبعية وإضفة سطر أو نحوه،،،
    
   1
   ورد في هذا الرد ما يرد لى نفسه، وبالنصّ:-
   “فى مجمع نيقية عارض القديس أثناسيوس معارضة شديدة ولكنه رضخ فى النهاية ووقع على قرارات المجمع “بقلمه وليس بقلبه” كما يخبرنا روفينوس المؤرخ الكنسى.”
   إذاً فهناك قرار مجمعي أعلى من أي فرد من أعضاء المجمع نفسه
   2
   وهناك فوق ذلك توقيع من البابا أثناسيوس..
   فهل تريدوننا أن ندخل في قلبه لنعرف نيته؟ وهبنا فعلنا، فهل نيته تلغي توقيعه؟
   ومن الطريف ان مقالاً آخر في ذات الموقع للدكتور بباوي يقرر فيه أنه من المستحيل إجبار أي شخص على الترشح بغير إرادته، فهل البابا أثناسيوس يوقِّع بغير إرادته؟ وعلام؟ على جريمة زنا؟
   3
   يا ناس حكاية زواج الأسقف بالإيبارشية تشبيه – والتشبيه يؤخّذ في حدوده، ثم أنه في حالتنا هذه فالتشبيه لا ينطبق أصلاً، لأن الاسقف لن يعتزل إيبارشيته (او عروسه حتى لا تتضايقوا)، ولكنه يصير رئيساً على غيرها معها.. كان أسقفاً فصار رئيس اساقفة المجمع كله.. هذا هو الحال
   4
   تريدون الغضب بحق على الترشيحات غير القانونية – اغضبوا ان الاسقف المترشح ليس اسقفاً اصلاً بحق كلمة أسقف، اغضبوا من حال أخته التي قال مرة د. بباوي ان هذا أمر يخصه (والحقيقة أنه يخص كل من له غيرة على خلاف كلام د بباوي وسيأتي حتماً الرد على كل هذا مراجعته في وقته)
    
   أظن لو كان الأسقف المترشّح – أي اسقف – أسقفاً بحق الكلمة، فيا ليت كل البطاركة كانوا أساقفة
   (بالمناسبة أنا افضّل أن يكون البطريرك بغير سابق رتبة أسقفية – ولكن التفضيل الشخصيّ قول، والتمحك بقانون قولٌ آخر )
   5
   والآن فإن لم يأت واحد بقانون يقرؤه قراءة سليمة ولا يضعه ويفرّ، يكون مفاده أن “الأسقف في المجمع الواحد لا يحق له أن يترأس على المجمع ويضم لأيباريته إيبارشية ثانية بغير أن يترك الأولى،” فليتكرّم بالتوقف عن الهتاف لأرطاميس القبطيين التي هي قانون كنسي لا وجود له..
   6
   واما اتهام مطران دمياط بالجهل والكذب (أعني في هذا الموضوع تعييناً) فهو تكرار لمحفوظات هجومية ممن يتمتعون بما يتهمون به ! ولو كانت هذه هي الردود فابشر بطول سلامةٍ يا أخا كارمن!
   7
   مجرد تكمال للعدد لمعرفتي بشغف الجمهور القبطي بأرقام الكمال:)
4. 

   maged 4 أغسطس، 2012 at 2:11 م

   العزيز مدير الموقع اسمح لى ان اعلق على christopher mark صاحب التعليق الثالث – ياصديق هل فهمت من كلام ابونا اثناسيوس ان توقيع القديس اثناسيوس على قرار مجمع نيقية فيه موافقة على انتقال الاسقف يوسابيوس اذ هو ايضا وقع القرار لا ياصديق فانتقال يوسابيوس لم يناقش فى المجمع والقرار كان بشأن حرم اريوس فى الاساس واذا كان المجمع قد اقر رفض انتقال الاساقفة نهائيا كما ذكر من قبل مطران دمياط فالمجمع لم يعارض حضور يوسابيوس وغيره لان الدعوة للمجمع تاتى من الامبراطور وان كان هذا لم يمنع رئيس المجمع البابا الكسندروس من معارضة موقف يوسابيوس وعدم الأعتراف  به – ايضا قولك هل تريدونا ان ندخل فى قلبه اعتراضا على قول الاب اثناسيوس انه وقع بقلمه وليس بقلبه فلعلك لم تفهم انه قال بعد ذلك انه عندما عزل المجمع اريوس قبله هو وارسل خطابات لاساقفة اخرين لقبوله فى شركتهم فهل هذا التوقيع كان بقلبه
   اما تفسيرك لتشبيه ارتباط الاسقف بالايبارشية بالزواج فامر عجيب فانت تقول التشبيه يؤخذ فى حدود ثم توافق على اعتبار ارتباط  الاسقف بالايبارشية زواج ثم تتعجب من رفض فكرة الارتباط بايبارشية اخرى- عروس اخرى- على اساس انه لن يترك عروسه الاولى فهل فى الزواج المسيحى ارتباط باكثر من عروس فى ذات الوقت
   وفى سياق ردك تلميح لرفضك ترشح مطران دمياط على اساس ما قيل عن اخته واسمح لى ان اكرر لك ما ذكرته انت عن رأى الدكتور جورج فى هذا الموضوع انه ليس بالامر الهام فى مسالة رفض ترشحه فنحن نحترم خصوصياته الاسرية وخاصة انه قد لا يكون له يد فى هذا الموضوع ولاحظ انها اخته الاكبر ثم اننا لا نملك دليل على هذا الامر واذا كنت انت تملك هذا الدليل كما لمحت وتسكت فهذا شأنك – طبعا اوافقك على فكرة انه ليست المشكلة ان يترشح اسقف للبطريركية خاصة اذا كان اسقف حقا بعنى الكلمة فهذا كلام جميل وبناء عليه اوافق مثلا على ترشح الاسقف العام وليس اسقف الايبارشية خاصة فى هذة الايام حيث نتوقع ان يكون الرهبان قد لا يكون لهم الخبرة الكافية بالاحوال العامة التى تحتاجها المهمة البطريركية
   واخيرا اعتراضك على اتهام مطران دمياط بالجهل والكذب فى هذا الموضوع فهذة ليست محفوظات هجومية ولن اردها عليك كما فعلت انت ولكن اذكرك بانى وصفته بالجهل بخصوص مستواه فى العلوم الكنسية  واللاهوتية وانه لم يحصل على اى شهادة فى هذة العلوم وانه اذ يتكلم فى موضوعات تتعلق بالتاريخ الكنسى وهو علم قائم بذاته لا يؤيد كلامه باى شواهد او مراجع وهذا قمة الجهل ياصديق – احب ان اقول لك انى لم ارد واصفه بهذا رغم انى كنت قد قرأت كلامه من قبل فى موقعه الخاص به الا بعد قراءة كلام ابونا اثناسيوس فى هذا الموقع والموثق بالمراجع فانا لم استند على اى شىء من عندى فلست متخصصا فى التاريخ الكنسى وبناء عليه فعندما اجده يذكر امور تاريخية بعكس ما هى عليه فى حقيقتها دون ذكر لاى مراجع فهذا اراه كذب- خاصة عندما يكون امامى رد على كلامه بعكس ما يقول وبتوثيق مراجعى- ارجوك اسأل متخصص فى العلوم الكنسية او التاريخية او فى ماهية المنهج العلمى عموما ومرحبا بردك
5. 

   George Daoud 5 أغسطس، 2012 at 11:21 ص

   فى مجمع نيقية عارض القديس أثناسيوس معارضة شديدة ولكنه رضخ فى النهاية ووقع على قرارات المجمع “بقلمه وليس بقلبه” كما يخبرنا روفينوس المؤرخ الكنسى.
   this is refering to Bishop Yousabios not to St Athanasious, he was against the creed to excomunicate Iryanos not the other way around, if we read carefully the six points all of them are refering to Yousabious
6. 

   جوزيف داود لوقا 14 أغسطس، 2012 at 5:44 م

   ما أعجب من كل هذا و ذاك ليس إن كان الانبا بيشوي يخرق القوانين الكنسية أم لا ؟ فالآن القضية ليست فيمن أصح أو أصدق !!! فقد فات وقت النقاش و الجدال و مراجعة الانبا بيشوي فيما يقول …
   الجريمة التي لا يمكن السكوت عنها ، من الذي يضع يديه في يد الحكم الاسلامي ليبيع الكنيسة ؟ و لمصلحة من ؟ ألعلي اتذكر أيام السادات و ممدوح سالم … هل لازالت الكنيسة تريد ان تعيد التاريخ المأساوي بعد ان عانت من الطائفية و اقصاء الآخر طيلة ٤٠ عاماً ؟
   يا غرابة الانسان الذي يقرر مصيره بيده و يهوى الى قاع بئر ليس له قرار …
   حقاً صدق القول
   لقد اسمعت ان ناديت حياً و لكن لا حياة لمن تنادي
7. 

   جورج فرج 3 سبتمبر، 2012 at 3:23 م

   يقول القديس أثناسيوس في دفاعه ضد الايوسين ج1 فصل 1 فقرة 6 و7
   عن الاسقف يوسابيوس الاريوسي :
   Athanasius, Apologia contra Arianos., ch.1. 6,7
   … فقد كان أولاَ (أسقفا) علي بيروت ثم تركها وجاء الي نيقوميديا، فترك ايبارشيته الأولى مخالفا القانون ليحتل الأخرى مخالفا القانون أيضا،  فبعد أن هجر بيته (ايبارشيته)  بدون ادني محبة  استحوذ علي الأخرى بلا سبب، ومن اجل الاستحواذ علي الأخرى، أهمل محبته لإيبارشيته الاولي لأجل شهوة غريبة، والثانية التي استولي عليها بدافع الشهوة لم يحفظها، فها هو يهجرها ليحتل ايبارشية أخري مجددا، فبعين شريرة لكل ما يحيط به يرغب في الاستيلاء علي المدن، لأنه يعتقد أن التقوى هي في الغنى و ضخامة المدن، دون أن يُعري اي اهتمام لميراث الله الذي عين لأجله. 
   
   ” أَنْتَ مُرْتَبِطٌ بِامْرَأَةٍ، فَلاَ تَطْلُبِ الانْفِصَالَ.”  (1كو 7: 27) فإن كان الحديث ]ينطبق[ علي الزوجة، فكم بالحري ]ينطبق[ علي الكنيسة وأسقفها التي قد أرتبط بها، فلا يجب أن يطلب أخرى لئلا يصير زانيا من قبل الكتب المقدسة
   وهذا هو النص اليوناني الاصلي
   ἐν Βηρυτῷ μὲν ἦν ἀπ’ ἀρχῆς, Βηρυτὸν δὲ ἀφεὶς εἰς Νικομήδειαν ἦλθε, τὴν μὲν παρὰ νόμον ἀφείς, εἰς τὴν δὲ παρὰ νόμον ἐπιβαίνων, καὶ τὴν μὲν οἰκείαν ἀστόργως καταλελοιπώς, τὴν δὲ ἀλλοτρίαν ἀλόγως κατέχων, καὶ τῆς μὲν πρώτης τὴν στοργὴν ὑπὸ τῆς ἀλλοτρίας ἐπιθυμίας παριδών, τῇ δὲ δευτέρᾳ μηδὲ ἣν ὑπὸ τῆς ἐπιθυμίας ἔσχε τηρήσας. ἰδοὺ γὰρ κἀκεῖθεν ἀποστὰς ἀλλοτρίαν πάλιν κατέχει πανταχοῦ ταῖς ἀλλοτρίαις ἐποφθαλμιῶν πόλεσι καὶ ἐν πλούτῳ καὶ ἐν μεγέθει πόλεων νομίζων εἶναι τὴν εὐσέβειαν, καὶ τὸν κλῆρον τοῦ θεοῦ, καθ’ ὃν ἐτάχθη τις, μηδὲν ἡγούμενος
   «δέδεσαι γυναικί, μὴ ζήτει λύσιν». εἰ δὲ ἐπὶ γυναικὸς τὸ ῥητόν, πόσῳ μᾶλλον ἐπὶ ἐκκλησίας καὶ τῆς αὐτῆς ἐπισκοπῆς, ᾗ ὁ συνδεθεὶς ἄλλην οὐκ ὀφείλει ζητεῖν, ἵνα μὴ καὶ μοιχὸς παρὰ ταῖς θείαις εὑρίσκηται γραφαῖς.
   
    
   وهذه هي الترجمة الانجليزية 
   http://www.newadvent.org/fathers/28081.htm
    
   But yet Eusebius finds fault with the appointment of Athanasius,— he who perhaps never received any appointment to his office at all; or if he did, has himself rendered it invalid. For he had first the See of Berytus, but leaving that he came to Nicomedia. He left the one contrary to the law, and contrary to the law invaded the other; having deserted his own without affection, and holding possession of another’s without reason; he lost his love for the first in his lust for another, without even keeping to that which he obtained at the prompting of his lust. For, behold, withdrawing himself from the second, again he takes possession of another’s , casting an evil eye all around him upon the cities of other men, and thinking that godliness consists in wealth and in the greatness of cities, and making light of the heritage of God to which he had been appointed; not knowing that ‘where’ even ‘two or three are gathered in the name of the’ Lord, ‘there’ is the Lord ‘in the midst of them;’ not considering the words of the Apostle, ‘I will not boast in another man’s labours;’ not perceiving the charge which he has given, ‘Are you bound unto a wife? Seek not to be loosed.’ For if this expression applies to a wife, how much more does it apply to a Church, and to the same Episcopate; to which whosoever is bound ought not to seek another, lest he prove an adulterer according to holy Scripture
    
    
8. 

   فوزى متى 3 سبتمبر، 2012 at 4:11 م

   هل يعقل ان القديس اثانسيوس خاف من الاستشهاد حتى يوقع على ما يتعارض مع ايمانه بعد طول كفاحه وجهاده ؟؟
   هل القديس اثانسيوس اقتنع بماتم دراسته فى مجمع نيقية وقام بالتوقيع ؟
   هل القديس اثناسيوس نفى ما وقع عليه وأعلن عدم ايمانه بما أقر به عودته ؟؟
    
9. 

   Son of Christ 4 سبتمبر، 2012 at 4:05 ص

   Dear Bishop Bishoy, What do you want more than what you have now. It is not enough that you remaind over 23 years as Secretary for the Holy Senoud ? , it is not enough that you have three or four titles come before your name ?.  I am really wondered you still defending & fighting to become The Pope
   I advise you to start repenting from now. Ignore any postion and go back to your cell in the monastery, the remaing days or years are no suffient to complete repentence.
   We love you & want you to gain The Kingdom of Heavens. What you do now can not guarantee that.
   We pray that you withdraw away and forget that you are The Savior of The Coptic Church. Jesus converted the Fishers of fish to become Fishers of Man.
   Forgive me your Grace.