لقد أصبحت قلقاً بشأن ما يدور من نقاشٍ ابتعد عن التسليم الكنسي (التقليد) وانطلاق عدد كبير في شرح الأسفار المقدسة حسب الأهواء، بل وحسب ما يسود التعليم المعاصر في الحقبة الزمنية التي تبدأ بالأنبا شنودة الثالث، والتي سادت فيها صرخة واحدة مؤداها أن الكتاب المقدس وحده هو مصدر التعليم، وهو خطأٌ تاريخيٌّ قاتل؛ لأن هذه الصرخة هي ذاتها صرخة حركة الإصلاح الأوربي في القرن السادس Sola Scriptue أي الكتاب المقدس فقط. وقد تمزقت هذه الحركة إلى ثلاث فرق، تفرقت بعد ذلك إلى أن وصلت اليوم في أمريكا الشمالية إلى 30 ألف فرقة
غفران الخطايا حسب تسليم صلواتنا الكنسية القبطية الأرثوذكسية
التعليقات
مواضيع ذات صلة
Related Posts
- الدالة التي لنا حسب صلواتنا الأرثوذكسية
يسأل أحد القراء الأعزاء عن عبارة: "ليس لنا دالة عند ربنا يسوع المسيح"، الواردة في…
- حرمان جورج بباوي نكسة للفكر في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية
قامت القيادة الكنسية القبطية في الآونة الأخيرة بفصل (حرم – قطع) د. جورج حبيب بباوي…
- مدرسة الحكمة القبطية
كلمة الدكتور جورج حبيب بباوي للشعب القبطي تعليقا على حادث تفجير كنيسة القديسين بالإسكندرية. النفوس…
تعليق واحد
ستظل يا دكتور جورج مخلصآ للايمان وللمسيح وللكنيسه ام الشهداء طلبتى للروح القدس من اجلك ان يقيمك الرب فى ملىء الصحه والنعمه وترى الكنيسه والروح القدس يعيدها لنفسه وللتعليم الاصيل الذى وضعه الروح فى فكر الاباء وتعيش الكنسه حريه مجد اولاد الله وسيبدد الرب كل تعاليم شخصيه نفسانيه وتقوم الكنيسه من جهلها والوحل الذى تسبب فيه الكذبه سراق الكلمه . صلى من اجل مصر ومن اجل الخدمه فى المنيا