بدأ زمانُ القيامة الذي لا يشبه الزمان الحاضر بأبعاده الثلاثة: الماضي – الحاضر – المستقبل، بل هو زمانٌ آتٍ بما لا يمكن للأبعاد الثلاثة، أو الأربعة، أو حتى غيرها أن تقدمه.
الزمانُ عقيمٌ أمام الموت، ولكن الزمان صار خصباً، فقد دخلت حياة المتجسد زمان الإنسان والكون، وأصبحت تقود كل شيء إلى زمانٍ جديد يبدأ بالمخاض (رو 8: 20)، مخاضُ التجديد الذي يتعارك فيه القديم ليحفظ كيانه، ولكنه يُبتَلَعُ من الجديد؛ لأن الجديدَ حيٌّ. وصراعُ بقاء القديم هو صراعُ شعوبٍ، وليس صراعَ أفرادٍ فقط، بل هو صراعٌ من أجل الأفضل.
2 تعليقان
استاذنا الحبيب دكتور جورج كل عيد كل يوم وحضرتك وجميع العاملين معكم بألف خير – المسيح قام – وفي ذكري قيامة الرب والتي هي قيامتنا في الحقيقة أود أن أؤكد لكم ان الرب قام في الكثيرين بفضل تعبكم الذى أظهرتموه في التعليم والكتابة – أعضاء كثيرة استنارت وأثمرت بل وأتت بثمر – متعك الله بالصحة والعافية الروحية والجسدية ودمت في ملء نعمة ربنا يسوع المسيح غصنآ مثمرآ ونبعآ صافيآ يشبع ويروي الكثيرين – المسيح قام
عزىزى ألدكتور جورج.
اثناء مشاهدتى لمعجزه ظهور النور المقدس علق احد الأباء الرهبان الاقباط بان هذا النور ليس هو نور القيامه بل هو نور رب لمجد يسوع عندما دخل الى الجحيم ليخرج كل الذين حجزوا فى الجحيم من الاباء القدسين حتي يتمم المسيح الخلاص بقيامتة من الاموات.
ما هو رايئكم على هذا الرأى .